"كانوا أصحابك يُتمى في إيدين الناس" افتكرت هذه الجملة الشعرية لعبد الرحمن الأبنودي، أمس، وأنا واقف في المقابر، لا أصدق أن صديق العمر مات، وأننا نواريه التراب الآن، فعلًا كنا مثل يتامى يواسينا الناس في مصابنا الذي لا مواساة تكفيه.
الكتابة عن القضية الفلسطينية وجرائم الاحتلال أمر أكل من الورق والحبر وشرب، ولفظته المواقع الإخبارية وصفحات "الشوشيال ميديا" بعد أن ظن القارئ أنه موضوع مستهلك، فأجيال الستينات والسبعينات، قرأوا عن القضية فى المدارس وتابعوا أحداثها عبر الإذاعة والتليفزيون.
ستظل الدراما المصرية مصدر إلهام الشعوب التى تطمح فى مشاهدة الفن الراقى والإبداع الحسى الغير مسبوق، فالدراما المصرية كانت ومازالت هى الدراما الأم التى تجذب
إذا اعتبرنا أن الغناء والموسيقى هما أعلى درجات الفرح، فالبهجة التى يفجرها المطرب فى نفوس جمهوره هى ناتج التفاعل مع الكلمات والألحان ومن ثم تتوالد علاقة فنية
لا أعرف هل يصح أن أجازف بالكتابة عن أم اللغات لغة الضاد أداة البحترى وأبو نواس وطه حسين والعقاد، فلا جديد أزعم تقديمه فى وسط قامات الأدب والمنشغلين بتجديد اللغة العربية