بالرغم من مكانته المرموقة ومنصبه الكبير فى هيئة الآثار المصرية إلا أنه لم يراع ولم يحترم وظيفته التى يجنى منها عشرات الآلاف من الجنيهات شهريا، بالإضافة إلى امتلاكه لشركة للسفريات تدعى شركة "المصطفى للسفريات" بالقصاصين الجديدة، فإنه لم يحمد الله، وأوهم العديد من المواطنين بقدرته على توظيفهم فى العديد من الوظائف المهمة فى الدولة.