الحوار الوطنى الشامل هو مؤسس حقيقى لشرعية الجمهورية الجديدة، فبنجاحه سيتم تعزيز الحياة الحزبية والسياسية وتحقيق نهضة تنموية شاملة، لذا يجب التركيز على القضايا الجوهرية في الإصلاح السياسي والاقتصادي بعيدا عن التشكيك والمزايدات والمكايدات أو تصفية الحسابات،