تتصاعد الضغوط الدولية على إثيوبيا فى ظل استمرار الصراع والأزمة الإنسانية لسكان إقليم تيجراى، فيما وصفه وزير الخارجية الأمريكى أنتونى بلينكن بالتطهير العرقى.
قالت وكالة أسوشيتدبرس الأمريكية، إن آلاف الأشخاص الذين كانوا مختبئين فى المناطق الريفية فى تيجراى الإثيوبية قد بدأوا الوصول إلى مجتمع لا يستطيع دعمهم بالكاد.