اعترف مزور بقدرته على تزوير الأوراق الرسمية والشهادات الدراسية، وبيعها للمواطنين، حيث أعلن عن تسعيره في هذا الصدد، حيث كان يبيع الشهادة الجامعية بخمس الاف جنيه.
لجأ شخصان لحيلة لماكرة لجمع الأموال، حيث احترفا تزوير المستندات والمحررات الرسمية، وتبارى عليهما الزبائن للحصول على أوراق "مضروبة".