روى توفيق الحكيم فى كتابة "عدالة وفن" قصص قضائية عاشها حينما كان فى مقعد النيابة العامة، بإحدى محاكم الأقاليم فى ثلاثينيات القرن الماضى
بعد اغتيال أمين عثمان وزير المالية الوفدى فى حكومة مصطفى النحاس، وجد الرئيس الأسبق محمد أنور السادات، نفسه وأحداً من المعتقلين على خلفية تلك الحادثة
"حكمت المحكمة حضورياً على كلاً من "ريا" و"سكينة" ابنتى "على همام"، وحسب الله سعيد ومحمد عبد العال وعرابى حسان، وعبد الرازق يوسف بعقوبة الإعدام"