جائزة الشيخ زايد تواصل استقبال الأعمال.. تعرف على الشروط بدورتها الـ19

الثلاثاء، 21 مايو 2024 06:00 م
جائزة الشيخ زايد تواصل استقبال الأعمال.. تعرف على الشروط بدورتها الـ19 جائزة الشيخ زايد للكتاب
كتبت بسنت جميل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تواصل جائزة الشيخ زايد للكتاب، التى ينظمها مركز أبو ظبى للغة العربية، استقبال الأعمال المرشحة لدورتها التاسعة عشرة 2024-2025  حتى مطلع سبتمبر 2024.

وتستقبل جائزة الشيخ زايد للكتاب المشاركات في 10 فروع مختلفة، وهي: الآداب، والترجمة، والتنمية وبناء الدولة، والثقافة العربية في اللغات الأخرى، وأدب الطفل والناشئة، وتحقيق المخطوطات، والفنون والدراسات النقدية، والمؤلف الشاب، وشخصية العام الثقافية، والنشر والتقنيات الثقافية.

 

شروط التقدم للجائزة

لا يجوز لكل مرشح أن يتقدم إلا بعمل واحد إلى إحدى فئات الجائزة، بشرط ألا يكون المرشح قد ترشح – سواء من قبل المؤلف نفسه أو من ينوب عنه – لأي جائزة أخرى خلال نفس العام.

لا يجوز منح جائزة زايد للأعمال التي سبق أن حصلت على جائزة دولية أو عربية مرموقة.

يجب أن تحتوي الكتب المقدمة على رقم الكتاب المعياري الدولي (ISBN) للسماح بالتحقق من حقوق الملكية، يتم قبول إعادة التقديم إذا كانت لا تزال تقع ضمن الفترة الزمنية البالغة عامين، ويجب مشاركة نسخ جديدة من العمل.

وتستقبل الجائزة الترشيحات الذاتية من المؤلفين، وكذلك الترشيحات من دور النشر، التي يمكنها ترشيح الكتب التي نشرتها بموافقة كتابية من المؤلفين.

يجب أن تكون جميع الأعمال المقدمة قد تم نشرها خلال العامين الماضيين، ويجب ألا تكون قد فازت بأي جائزة دولية كبرى في وقت التقديم.

يجب أن تكون الأعمال الأصلية المقدمة مكتوبة باللغة العربية، باستثناء تلك المقدمة ضمن فئة تحرير المخطوطات العربية، والتي يمكن أن تكون بلغات أخرى، وكذلك فئة الترجمة (سواء كانت مترجمة إلى العربية أو منها) والثقافة العربية في لغات أخرى.

وفئة اللغات حيث يتم قبول الأعمال المنشورة باللغات الإنجليزية والألمانية والفرنسية والإيطالية والإسبانية والروسية.

أما بالنسبة لجائزة الشخصية الثقافية للعام فيشترط أن يتم ترشيح المرشحين من قبل مؤسسات أكاديمية أو بحثية أو ثقافية؛ الهيئات الأدبية والجامعات؛ أو من قبل ثلاث شخصيات فكرية أو ثقافية بارزة. ويجب على المرشحين لجميع الفئات الأخرى تعبئة نماذج الترشيح الموجودة على موقع جائزة زايد شخصياً.










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة