سارة الشامى: فخورة بعملى فى "الحشاشين" والمسلسل يحمل كل عناصر النجاح

الإثنين، 19 فبراير 2024 09:00 ص
سارة الشامى: فخورة بعملى فى "الحشاشين" والمسلسل يحمل كل عناصر النجاح سارة الشامى سارة الشامى
كتب عادل عبد الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أعربت الفنانة سارة الشامى عن سعادتها بالمشاركة في بطولة مسلسل ضخم مثل مسلسل "الحشاشين" المقرر عرضه فى رمضان 2024، مشيرة لـ"اليوم السابع" إلى أن المخرج بيتر ميمى يعد من أهم المخرجين في الوطن العربي.

وأكدت سارة الشامى أنها تشرفت بالتعاون في عمل درامى من كتابة الكاتب عبد الرحيم كمال وكوكبة من النجوم مثل النجم كريم عبد العزيز، لافتًا إلى أن العمل يحمل كل عناصر النجاح، موضحة أنها تجسد خلال أحداث العمل دور فتاة تسمى نورهان.

"الحشاشين" ليسوا أشخاصًا يتعاطون المخدرات، وإنما تُرجمت هذه الكلمة فى اللغات الأوروبية بأكثر من معنى اتفقت جميعها فى مضمون واحد هو: القتل خِلسةً أو غدرًا، أو بمعنى القاتل المحترف المأجور، إذ اشتهرت فرقة الحشاشين فى ذلك العصر بالقيام باغتيالات دموية لشخصيات مهمة، وكان اسمها يثير فى نفوس المسلمين والمسيحيين على السواء الرعب والفزع.

مسلسل "الحشاشين" بطولة كريم عبد العزيز، فتحي عبد الوهاب، نيقولا معوض، أحمد عيد، سامي الشيخ، إسلام جمال، ميرنا نور الدين، سوزان نجم الدين، عمر الشناوى، نور إيهاب، سارة الشامى، أحمد غزي، كريم سرور، أحمد عبد الوهاب، إبراهيم كمال، بسنت أبو باشا، ياسر علي ماهر، محمد رضوان، محمد سليمان، محمد نجاتي، يوسف حشيش، وتأليف عبد الرحيم كمال وإخراج بيتر ميمى وإنتاج شركة سينرجى.  

سارة الشامى
سارة الشامى
يذكر ان النجم  كريم عبد العزيز يجسد دور حسن الصباح ذلك الشاب الذي يخوض رحلة ملحمية بعد انضمامه إلى "مذهب الإسماعيلية الشيعي" في سن 17 عامًا، ويؤسس الجماعة التي سُميت لاحقًا بـ"الحشاشين"، ليخوض صراعات ومواجهات.

تاريخيا خرجت جماعة "الحشاشين" من طائفة النزارية الإسماعيلية، التي انفصلت عن الفاطميين في أواخر القرن الخامس الهجري، الحادي عشر الميلادي، وترجع تسميتها إلى كلمة "Assassins" أي القتلة أو الاغتياليون، لأنهم قتلوا ملوكهم وقادة الجيوش، ويقال أن سبب تسميتهم بالحشاشين لكونهم اضطروا لأكل الحشائش وقت حصار السلاجقة.

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة