وزير الإسكان ومحافظ بورسعيد يبحثان مقترحات تنفيذ مشروعات سكنية بالمحافظة

السبت، 13 يناير 2024 10:25 ص
وزير الإسكان ومحافظ بورسعيد يبحثان مقترحات تنفيذ مشروعات سكنية بالمحافظة وزير الإسكان ومحافظ بورسعيد
كتب أحمد حسن

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
عقد الدكتور عاصم الجزار، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، اجتماعاً مع اللواء عادل الغضبان، محافظ بورسعيد، لبحث مقترحات تنفيذ مشروعات سكنية لأهإلى المحافظة، وذلك بحضور مسئولى الوزارة والمحافظة، وصندوق الإسكان الاجتماعى ودعم التمويل العقاري، والهيئة العامة لتعأونيات البناء والإسكان، وعدد من نواب محافظة بورسعيد.
 
وناقش وزير الإسكان ومحافظ بورسعيد، مع نواب محافظة بورسعيد المقترحات المقدمة لتنفيذ مشروعات سكنية لتوفير الوحدات السكنية لأهإلى المحافظة، وتم عرض مختلف الأفكار، والاتفاق على تنفيذ عدد من الوحدات السكنية لتلبية احتياجات سكان المحافظة.
 
وأشار وزير الإسكان، إلى أن محافظة بورسعيد تعد المحافظة الأولى على مستوى الجمهورية من حيث الاستفادة من وحدات الإسكان لمنخفضى الدخل والمتوسط ضمن البرنامج الرئاسى سكن لكل المصريين، وذلك فى ضوء حجم الأراضى المرفقة التى وفرتها المحافظة لصالح صندوق الإسكان الاجتماعى ودعم التمويل العقاري، هذا بخلاف مشروعات مياه الشرب والصرف الصحى، وغيرها من المشروعات التنموية، التى تنفذها جهات الوزارة بمحافظة بورسعيد.
 
من جانبه، تقدم اللواء عادل الغضبان، محافظ بورسعيد، بالشكر الجزيل للدكتور عاصم الجزار، وقيادات الوزارة، على الجهود  التى تبذلها وزارة الإسكان فى تنفيذ المشروعات المختلفة لخدمة أهإلى محافظة بورسعيد، وفى مقدمتها مشروعات الإسكان والمياه والصرف الصحي.
 
واستعرضت مى عبدالحميد، الرئيس التنفيذى لصندوق الإسكان الاجتماعى ودعم التمويل العقاري، موقف الوحدات المُنفذة بمحافظة بورسعيد منذ إطلاق المشروع، حيث بلغ إجمإلى الوحدات المنفذة والجارى تنفيذها 32289 وحدة، منها 28360 وحدة تم الآنتهاء منها بألفعل وتخصيصها للمستفيدين من أهإلى بورسعيد.
 
كما تقدم نواب محافظة بورسعيد بالشكر للدكتور عاصم الجزار، واللواء عادل الغضبان، ومسئولى الوزارة والمحافظة، على تعأونهم وسرعة استجابتهم لحل مشاكل المواطنين، وتوفير احتياجاتهم.
 
 









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة