كما ستستقبل إليزابيث بورن أرباب العمل ومنظمات نقابية في الاسبوع التالي، وفقا لما أوضحته رئيسة الوزراء، وذلك في خضم تظاهرات عنيفة تشهدها البلاد منذ اعتماد إصلاح نظام التقاعد في 16 مارس الجاري دون التصويت عليه في البرلمان.