وذكر المسئولان الدوليان، فى بيان مشترك، أن الزلزال وما تبعه من هزات أرضية أثر على العديد من المحافظات فى شمال ووسط وجنوب وكذلك الأماكن الساحلية في سوريا، وتسبب في خسائر بشرية ومادية في حلب واللاذقية وحما وأدلب بالإضافة إلى محافظات طرطوس، كما خلف وراءه عددا كبيرا من الأشخاص بدون طعام ولا مأوى يحتاجون أيضا إلى المساعدة الطبية والنفسية.

وأوضح بن لمليح أن هناك حاجة للدعم الطارئ للاستجابة لاحتياجات كل هؤلاء الذين تأثروا من جراء هذه المأساة الرهيبة.

من جانبه، دعا مهند هادي كل الشركاء من المانحين إلى تقديم المساعدة اللازمة للتخفيف من معاناة المواطنين في المناطق المتضررة.