دور راق وإنساني تؤديه المستشفيات الجامعية التابعة لوزارة التعليم العالي، في إزاحة الألم عن المواطنين ورسم البسمة على الوجوه، واستقبال الحالات الحرجة والطارئة والتعامل معها باحترافية شديدة.
أطقم طبية ذات كفاءة عالية، وأجهزة متطورة، ومباني مجهزة، في استقبال المرضى بكافة المحافظات، حيث تعتبر المستشفيات الجامعية ملاذا للمرضى في كافة محافظات الجمهورية.
جهود متواصلة على مدار الـ24 ساعة، تؤديها الأطقم الطبية بالمستشفيات الجامعية، بناءً على توجيهات متكررة من الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، بمد يد العون للمواطنين، ورسم البسمة على الوجوه.
"الصعيد" يجد قاطنيه من هذه المستشفيات أملا في تخفيف الألم عن ذويه، وتلقي رعاية طبية متكاملة بالمجان، من خلال هذه المستشفيات التي لا تتوقف عن استقبال المرضى كلما حل بهم المرض.
وفي الدلتا وكافة محافظات الجمهورية، تعمل المستشفيات الجامعية على استقبال المرضى واجراء عمليات دقيقة، بنسبة نجاح تصل 100 % باستمرار، خاصة أن هذه المستشفيات تضم نخبة من الكفاءات الطبية الكبيرة.
"وزارة التعليم العالي"، وهي تقدم هذه الخدمات الطبية الرائعة، وتسطر مشاهد إنسانية وراقية تتفق مع الجمهورية الجديدة، تقدم أيضا متحدثا رسميا لها، دائم الحضور، يؤدي دوره باحترافية شديدة، من خلال بيانات إعلامية متواصلة، وتوضيح للحقائق باستمرار.
"الدكتور عادل عبد الغفار"، المتحدث باسم وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، لا يكتفي بدوره كمتحدث "شاطر"، ولكنه أيضا يمارس دورًا إنسانيا، بجوار عمله، من خلال مساعدة المواطنين، والقضاء على أية معوقات تقابلهم، ليكون متحدثا يليق بوزارة تقدم جهودا كبيرة مثل "وزارة التعليم العالي".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة