مواطنة من أمام اللجان بالتجمع: الجميع متحمسون للنزول والمشاركة بإيجابية

الثلاثاء، 12 ديسمبر 2023 06:28 م
مواطنة من أمام اللجان بالتجمع: الجميع متحمسون للنزول والمشاركة بإيجابية مواطنة من أمام اللجان الانتخابية بالتجمع
كتبت - مرام محمد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
شهدت مدرسة سيزا نبراوي بالتجمع الخامس، اليوم الثلاثاء، ثالث أيام التصويت بالانتخابات الرئاسية 2024، إقبالًا من قبل المواطنين، ومسيرات حاشدة في حب مصر من قبل طالبات المدرسة والمعلمات احتفالًا بالعرس الانتخابي.
 
من جانبها، عبرت أمل محمد أخصائية اجتماعية بمدرسة سيزا نبراوي بالتجمع الخامس، عن سعادتها بالمشاركة الإيجابية في الانتخابية الرئاسية 2024، مشيرة إلى أن المشهد غير عادي، والجميع متحمس للنزول والمشاركة بإيجابية والتعبير بحرية عن رأيه.
 
وتشهد الانتخابات الرئاسية 2024 تنوعا سياسيا للمرشحين للانتخابات الرئاسية، حيث شملت أربعة مرشحين، وهم المرشح عبدالفتاح السيسى، رمز النجمة، والمرشح فريد زهران، رمز الشمس، وهو رئيس الحزب المصرى الديمقراطى الاجتماعى، ومن أبرز مؤسسى الحركة المدنية الديمقراطية، والمرشح عبدالسند يمامة، رمز النخلة، رئيس حزب الوفد، والمرشح حازم عمر، رمز السلم، رئيس حزب الشعب الجمهورى.
 
وجهزت محافظة القاهرة كافة المقرات الانتخابية لاستقبال الناخبين بالقاهرة والبالغ عددهم حوالي 8.2 ملايين ناخب، موزعون على 45 لجنة عامة، بها 961 لجنة فرعية (مدرسة) داخل 444 مركزا انتخابيا، بالإضافة إلى 58 لجنة للوافدين، وذلك استعدادا للانتخابات الرئاسية 2023، التي ستعلن نتيجتها يوم 18 ديسمبر الجارى.
 
ووفرت المحافظة عددا من الكراسي المتحركة لذوي الاحتياجات الخاصة، وكبار السن وعمل مظلات ومبردات مياه ومراجعة وسائل الإطفاء بالمراكز الانتخابية واللجان العامة بمعرفة الحماية المدنية، كما خصصت هيئة النقل العام بالتنسيق مع إدارة مرور القاهرة عددا من الاتوبيسات وتوفير الخطوط اللازمة لوصول الناخبين إلى لجانهم بيسر وسهولة.
 
كما حرصت الهيئة الوطنية للانتخابات في اختيار مقار لجان الاقتراع الفرعية على مراعاة متطلبات كبار السن وذوي الإعاقة والتيسير عليهم في عملية التصويت، وعدم تكبيدهم أي مشقة أو عناء، ووضع إرشادات مكتوبة في كافة لجان الاقتراع لذوي الإعاقة السمعية لتسهيل عملية الاقتراع عليهم، كما أنها اعتمدت بطاقات التصويت بطريقة "برايل" للتسهيل على الناخبين المكفوفين.









مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة