المتحدة للخدمات الإعلامية وتطوير المحتوى الإعلامى.. برلمانيون يشيدون بإعلان الشركة تدشين قطاعا إخباريا جديدا.. ويؤكدون: سيغير محتوى الإعلام وسينقل صورة صحيحة عن الدولة للخارج ويساهم فى بناء الوعى

السبت، 09 يوليو 2022 05:00 ص
المتحدة للخدمات الإعلامية وتطوير المحتوى الإعلامى.. برلمانيون يشيدون بإعلان الشركة تدشين قطاعا إخباريا جديدا.. ويؤكدون: سيغير محتوى الإعلام وسينقل صورة صحيحة عن الدولة للخارج ويساهم فى بناء الوعى المتحدة للخدمات الإعلامية
كتب ـ هشام عبد الجليل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

إشادة برلمانية كبيرة بإعلان الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية تدشين "قطاع أخبار المتحدة" والذي يعد أحد أكبر القطاعات الإخبارية في الشرق الأوسط، حيث يضم "قناة أخبار دولية" يجرى الإعداد لإطلاقها بالتزامن مع انعقاد مؤتمر المناخ والذي تستضيفه مصر نوفمبر المقبل، كما يضم "قناة أخبار إقليمية" يجرى التحضير لها بالتعاون مع كبرى بيوت الخبرة العالمية، فضلا عن تطوير شامل لقناة "إكسترا نيوز" والبناء على النجاحات التي حققتها في الفترة الماضية وإطلاق قناة "إكسترا الحدث"، مؤكدين أن الشركة المتحدة لها دور كبير في تطوير المحتوى الإعلامى خلال السنوات الأخيرة.

وفى هذا الإطار، قال النائب عبد الهادى القصبى، رئيس لجنة التضامن الاجتماعى بمجلس النواب، إن الإعلام المصرى شهد طفرة خلال الفترة الأخيرة، وكان له دور كبير في مواجهة التحديات التي واجهت الدولة، وتأتى الخطوة التي أعلنتها الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية عن تدشين "قطاع أخبار المتحدة" والذي يعد أحد أكبر القطاعات الإخبارية في الشرق الأوسط عودة كبيرة للإعلام المصرى للريادة من خلال الشركة المتحدة التي لها دور كبير في تطوير المنظومة الإعلامية خلال السنوات الأخيرة.

وأشار القصبى، إلى أن "قطاع أخبار المتحدة" سيكون له دور كبير في نقل الصورة الحقيقة عن مصر للخارج، خاصة وأننا بحاجة ماسة لمثل هذه القطاع الإخباري لنقل حجم التنمية التي تشهد مصر وتنقل انطلاقة الجمهورية الجديدة والكم الذي نشهده من عمل على الأرض خلال السنوات الأخيرة كان يستوجب سنوات طويلة لتحقيقه على الأرض مما سيقف التاريخ أمامه كثيرا.

وأكد رئيس لجنة التضامن الاجتماعى بمجلس النواب، أن تدشين قطاع إخباري من قبل الشركة المتحدة بمثابة عودة قوية لدور الإعلام المصرى على مستوى العالم ويعيد مصر لمكانتها الدولية في المستوى الإعلامي وترجمة حقيقة لما نشهده من اهتمام بالقطاع الإعلامى، ولهذا سيكون هذا القطاع بداية انطلاق جديدة نحو الجمهورية الجديدة.

وفى ذات الصدد، قال النائب عصمت زايد، عضو لجنة الثقافة والإعلام بمجلس النواب، إن الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية تتخذ خطوات جادة تصب في خدمة الإعلام المصرى، حيث تتطلع الشركة أن يكون لها جناح إخباري دولى وإقليمي من خلال تطوير المحتوى الإخباري خلال المرحلة المقبلة ليكون أكبر القطاعات الإخبارية في الشرق الأوسط، وبمثابة قفزة كبيرة في صناعة الإعلام، وهذا الأمر كان مطلبا لكل الإعلاميين المصريين بأن يكون هناك كيان إعلامي مصري كبير دولى يحاكى القنوات الدولية وينقل الصورة الحقيقية عن الدولة المصرية.

وأكد عضو لجنة الثقافة والإعلام بمجلس النواب، أن القوى الناعمة لها دور كبير في مواجهة التحديات التي تُحاك بالدولة المصرية، لما له من دور في نقل الواقع والصورة الحقيقية للدولة وحجم المشروعات التي نشهدها على الأرض، مؤكدا أن الشركة لديها مجموعة من القنوات التي تعد من أهم المنابر الإخبارية في مصر والمنطقة العربية.

وأوضح عضو اللجنة، أن الشركة أعلنت عن تصور سيكون إضافة قوية للإعلام المصرى خلال الفترة المقبلة، ومن ثم سنشهد مجموعة من القنوات التي تحدث طفرة حقيقة في المجال، وخلال السنوات الأخيرة السابقة كانت الشركة على قدر المسئولية في التناول الإعلامي للقضايا المطروحة على الساحة ونقل الصورة الحقيقة للخارج، وهذا هو دور الإعلام التنوير والتوعية.

وفى سياق متصل، قال النائب هشام الحصرى، رئيس لجنة الزراعة والرى بمجلس النواب، إن تدشين الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية لقطاع أخبار المتحدة يعتبر إضافة كبيرة للقطاعات الإخبارية في الشرق الأوسط، بما يضمه من قنوات تتميز بالمصداقية والأمانة والسبق في تغطية الأحداث، كما أن تدشين هذا القطاع بالتزامن مع انعقاد مؤتمر المناخ بداية طيبة لتوثيق حدث عالمي كبير يترقبه العالم أجمع.

وأوضح رئيس لجنة الزراعة والرى بمجلس النواب، أن الإعلام عليه دور كبير في مواجهة الشائعات والأكاذيب التي تروجها الجماعات الإرهابية للتشكيك فيما يجرى على الأرض من إنجازات ومشروعات قومية عملاقة واستعادة الدولة المصرية لدورها الريادى في المنطقة، ومن هنا تأتى أهمية الإعلام في معركة الوعى والتنوير والتصدى لهذه الكم من الشائعات ولهذا يجب أن نمتلك أدوات قوية قادرة على مواجهة هذه التحديات وهذا ما تقوم به الشركة المتحدة خلال السنوات الأخيرة.










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة