اعتزال عبلة كامل.. وشيخ الأزهر يحسم جدل تعدد الزوجات.. نشرة تليفزيون اليوم السابع

الأربعاء، 25 مايو 2022 12:44 م
 اعتزال عبلة كامل.. وشيخ الأزهر يحسم جدل تعدد الزوجات.. نشرة تليفزيون اليوم السابع تليفزيون اليوم السابع

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تغطية خاصة أجراها تليفزيون اليوم السابع، حول أبرز التريندات التي شغلت بال المواطنين، ومنها تصريحات الأمام الأكبر أحمد الطيب شيخ الأزهر حول تعدد الزوجات، وأعادت جريدة صوت الأزهر لسان حال مشيخة الأزهر الشريف، تصريحات سابقة لفضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، حول الزواج وقضية التعدد، وتصدرت تصريحات سابقة للإمام الأكبر تناولا فيها قضية "تعدد الزوجات"، حيث أكد فضيلة الإمام الأكبر، أن تعدد الزوجات الذى نراه فى حياتنا المعاصرة أغلبه يتضمن أشكالا من الظلم للمرأة، وأن مسألة تعدد الزوجات تشهد ظلما للمرأة وللأولاد فى كثير من الأحيان.

ومن تصريحات فضيلته أن المسلم ليس حراً فى الزواج من ثانية وثالثة ورابعة.. والتعدد "رخصة" مقيدة بشروط، ومن يقولون إن الأصل فى الزواج هو التعدد مخطئون.. والأصل فى القرآن الكريم هو: "فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة"، كما أن التعدد مشروط بالعدل ومحرم بغيابه.. والعدل ليس متروكاً للتجربة، وإنما بمجرد الخوف من الظلم أو الضرر يحرم التعدد، ولا أدعو إلى تشريعات تلغى حق التعدد.. لكنى أرفض التعسف فى استعمال هذا "الحق المقيد" والخروج به عن مقاصده.
 
كذلك تضمنت تصريحات فضيلته: أن أولى قضايا التراث التى تحتاج إلى تجديد هى قضايا المرأة لأنها نصف المجتمع، كما أن رخصة التعدد وردت فى سياق آية تدفع الظلم عن اليتيمات لتبين أن التعدد مشروط بعدم الظلم، والعدل بين الزوجات يكون فى كل شىء حتى فى بشاشة الوجه، و الزوج الذى يتزوج بأخرى قاصدا قهر زوجته الأولى عذابه عند الله شديد.

كما عرضت التغطية تريند شائعة اعتزال الفنانة الكبيرة عبلة كامل للتمثيل، حيث أثار اعتزال الفنانة الكبير حديث السوشيال ميديا ، فهى واحدة من أكثر الشخصيات الحاضرة بقوة في هذا العالم الافتراضى، بفضل الأعمال التي قدمتها خلال مسيرتها، وبفضل "الكوميكس" التى تكون دائما بطلته

عقب انتشار شائعة اعتزال عبلة كامل، ظهر الفنان أحمد كمال، ونفى كافة الأنباء والشائعات التي ظهرت في الساعات الأخيرة المتعلقة باعتزالها، مؤكدا أن القرار في يدها وهى من تقرر الاستمرار أو الاعتزال.










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة