أكرم القصاص - علا الشافعي

ندوة لمناقشة رواية القطائع للكاتبة ريم بسيونى فى بيت السنارى .. غدًا

الثلاثاء، 22 فبراير 2022 11:00 ص
ندوة لمناقشة رواية القطائع للكاتبة ريم بسيونى فى بيت السنارى .. غدًا ريم بسيونى
كتب عبدالرحمن حبيب

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تنظم مكتبة الإسكندرية بالتعاون مع وزارة السياحة والآثار من خلال إدارة التنمية الثقافية والتواصل المجتمعي، ندوة مجانية مفتوحة للجمهور تحت عنوان "القطائع.. ثلاثية ابن طولون"، للدكتورة ريم بسيوني، وذلك يوم غدا الاربعاء، في تمام السادسة مساءً، بمقر بيت السنارى الأثري بالسيدة زينب، التابع لمكتبة الإسكندرية.

تدورالندوة حول رواية "القطائع.. ثلاثية ابن طولون" وهي رواية تاريخية تدور في عهد الحاكم أحمد بن طولون، وتشمل ثلاث حكايات منفصلة الشخصيات ومتصلة الأحداث، فتوضح الكاتبة في الحكاية الأولى أحوال مصر وتحديات المصريين في ظل الخلافة العباسية قبل حكم أحمد بن طولون، وتتناول في الحكاية الثانية عصر ابن طولون مؤسس أول دولة مستقلة في مصر خلال العصر العباسي وإنشائه مدينة «القطائع»، وتحكي في الحكاية الثالثة عن سقوط الدولة الطولونية وما حدث لمدينة القطائع.

يحاضر في الندوة الدكتورة ريم بسيوني؛ وهي كاتبة وروائية وأستاذة في الجامعة الامريكية، وحاصله على العديد من الجوائز والتكريمات مثل جائزة أحسن عمل مترجم في الولايات المتحدة الأمريكية عن روايتها "بائع الفستق"، وجائزة نجيب محفوظ للأدب من المجلس الأعلى للثقافة عن روايتها "أولاد الناس ثلاثية المماليك"، وصدر لها العديد من الأعمال الروائية مثل "الحب على الطريقة العربية"، و"الدكتورة هناء"، و"أولاد الناس ثلاثية المماليك"، و"القطائع ثلاثية ابن طولون" عن نهضة مصر 2021.

يدير الندوة الدكتور شريف شعبان؛ وهو كاتب روائي وخبير في الاثار المصرية ومؤرخ فني، وحاصل على درجة الدكتوراه في تاريخ الفنون المصرية القديمة من جامعة القاهرة 2013، ويعمل كمحاضر لمادة تاريخ الفنون بكلية الآثار جامعة القاهرة، ومسئول للنشر بمركز المعلومات ومسئول ملف النشاط الثقافي والتواصل المجتمعي بوزارة السياحة والاثار، وله العديد من المقالات المتخصصة في عدة مجلات داخلية وخارجية، وكذلك الكثير من المؤلفات في مجال الآثار مثل: الأسقف ومناظرها عبر العصور: تقديم زاهي حواس 2011، والمآدب والولائم في مصر القديمة وحضارة الإغريق، أشهر خرافات الفراعنة، يهود مصر القديمة، النبي المفقود أخناتون.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة