اليوم.. الطلائع ينهى استعداداته لمواجهة بيراميدز بالدوري ويدخل معسكرا مغلقا

السبت، 07 أغسطس 2021 02:30 ص
اليوم.. الطلائع ينهى استعداداته لمواجهة بيراميدز بالدوري ويدخل معسكرا مغلقا عبد الحميد بسيونى المدير الفنى للطلائع
كتبت لبنى عبد الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يختتم اليوم السبت فريق طلائع الجيش بقيادة عبد الحميد بسيونى استعداداته لمواجهة بيراميدز المقرر لها التاسعة مساء غداً الاحد على ستاد جهاز الرياضة ضمن منافسات الجولة التاسعة والعشرين لمسابقة الدوري، ويخوض الفريق مرانه الاخير على ملعبه ثم يعلن بسيونى قائمة المباراة التى تدخل معسكر مغلق بأحد فنادق القاهرة للمبيت هناك.

وعكف الجهاز الفنى لطلائع الجيش بقيادة عبد الحميد بسيونى على دراسة مباريات بيراميدز الاخيرة بالدوري وعلى رأسها موقعة الاسماعيلى التى انتهت بالتعادل 2-2 بأخر ظهور فى المسابقة للوقوف على نقاط القوة والضعف للفريق السماوى قبل ملاقاته ، وقفز الطلائع إلى المركز السابع برصيد 37 نقطة بعدما لعب 28 مباراة فاز فى 10 لقاءات وتعادل فى 7 مباريات وخسر 11 مواجهة وسجل لاعبوه 37 هدفاً وتلقت شباكه 31 هدفًا.

ونجح فريق طلائع الجيش فى الفوز على المقاولون العرب بهدف نظيف، أحرزه ناصر منسى مهاجم الفريق فى الدقيقة 88، فى المباراة التى جمعتهما على استاد عثمان أحمد عثمان بالجبل الأخضر ضمن منافسات الجولة الثامنة والعشرين لمسابقة الدورى الممتاز

ومن جانبه يرى عبد الحميد بسيوني المدير الفني لطلائع الجيش، أن فكرة إقامة دوري المجموعتين في الموسم الجديد، هو أمر مرفوض تماماً ولا يحقق العدالة الكروية ويؤثر على قوة المسابقة، وقال عبد الحميد بسيوني في تصريحات لإذاعة أون سبورت: لا أوافق على دوري المجموعتين، وهذا الأمر عرض علينا الموسم الماضي، ولكن العدالة في الدوري هي مباريات الذهاب والإياب ومن حقي أن أواجه كل الفرق، قد أقع في مجموعة غير متكافئة، عندما تكون العدالة كاملة تكون كل النتائج على حق.

أَضاف: لعبت دوري المجموعتين في سنة من السنين، وكان من المفترض هبوط خمس فرق في ذلك الموسم، وكان دوري متراجع على المستوى الفني في موسم 2013، أنت تختصر الوقت ولكن المسابقة تكون ضعيفة وعودة هذا الطرح أمر مرفوض.

وعن تطور مستوى الطلائع قال بسيوني: الناس كلها راهنت على فشل طلائع الجيش هذا الموسم بعد خسارته 18 نقطة، ولكننا غيرنا كل المفاهيم والطلائع أصبح من الفرق التي تخشى جميع الفرق مواجهته.

 









مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة