وأضافت أرديرن - حسبما ذكر تليفزيون نيوزيلندا - إن حكومتها على علم بوجود 53 مواطنا نيوزيلنديا في أفغانستان، و37 فردا آخرين عملوا جنبا إلى جنب مع قوات الدفاع النيوزيلندية.

وأوضحت أن نيوزيلندا ستساعد في إجلاء الرعايا الآخرين إذا كانت هناك أسباب معقولة، للاعتقاد بأن سلامتهم أو رفاهيتهم قد تعرضت للخطر بسبب تواصلهم مع القوات النيوزيلندية فى أفغانستان.