الرئيس السيسي: كان مستنينا خراب كتير وبفضل ربنا ما حصلش ده

السبت، 14 أغسطس 2021 09:26 م
الرئيس السيسي: كان مستنينا خراب كتير وبفضل ربنا ما حصلش ده الرئيس السيسى
كتب رامي محيى الدين

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قال الرئيس عبدالفتاح السيسى: إن الذين قاتلوا الدولة خلال السنوات الماضية لم يدركوا أن فكرهم سيدمر الدولة وخرابها وأنهم أداة لذلك، كان مستنينا خراب كبير لكن بفضل ربنا ده ما حصلش، لأنكم انتوا اللى وقفتوا للمخطط ده، الدولة المصرية كانت يجب أن تكون فى منطقة أخرى من التطوير، مبينا: "كنا المفروض نبقى فى حال تانى خالص، والبلد دى كانت لازم تبقى فى منطقة تانية خالص، وأنا لما أقول شوفوا الآخرين مش بدلل على كلامى، لا بدلل على فضل ربنا علينا".
 
وأضاف الرئيس خلال إفطار الأسرة المصرية على هامش افتتاح مشروع الإسكان الاجتماعى بمدينة بدر: كانت المرأة المصرية حاضرة بتضحياتها، وهذا لا يغضب أحدا، فالمرأة كانت فى البيت وسندا للدولة، ولما طلبت من الناس تنزل تفوضنى لمحاربة الإرهاب كان فى رمضان وكانت هى المرأة التى جمعت الشعب، والشعب المصرى كان سبب التغيير.
 
وأضاف: هنبذل جهدا أكبر من كده، وبكم سنحقق الكثير،.وفتح الرئيس الباب للاستماع إلى أسئلة الحضور، وكرم الرئيس عبد الفتاح السيسى عددا من النماذج المشاركة فى المشروعات القومية للإسكان.
 
 
وشهد الرئيس عبد الفتاح السيسى، اليوم افتتاح عدد من المشروعات السكنية المتنوعة، وذلك عبر الفيديو كونفرانس من داخل مدينة بدر.
 
وتشهد مدينة بدر، تنفيذ أول مشروع سكنى لموظفى العاصمة الإدارية الجديدة، والتى تقع على بعد 10 دقائق فقط من الحى الحكومى بالعاصمة الإدارية، والمقرر تسليمها لموظفى الوزارات التى وقع عليهم الاختيار كمرحلة أولى للانتقال للعاصمة الإدارية الجديدة.
 
وتقع وحدات موظفى الدواوين فى العاصمة الإدارية بمدينة بدر، وتحديدًا بمنطقة الـ800 فدان بالتوسعات الشرقية للمدينة، حيث تعد المنطقة من أحدث المناطق التى يتم تنميتها عمرانيًا فى مدينة بدر، وتقع أيضًا أمام طريق الروبيكى الجديد، فهى المنطقة الأقرب للطريق الدائرى الإقليمى وبالتالى فهى قريبة جدًا من العاصمة الإدارية الجديدة، كما تقع هذه الوحدات بالقرب من مشروع القطار الكهربائى الذى يربط العاصمة الإدارية بمدينة بدر.









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة