" أنا شغلتى ساعاتى من 40 سنة، والمكان دا أقدم ممر فى العتبة، كل المحلات فيه لها تاريخ طويل، فيه اللي بيصلح واللى بيبيع، وكان الممر دا قبل 30 سنة عبارة عن خمارات لكنه تحول مع الزمن إلى مكان تصليح وبيع ساعات" بهذه الكلمات بدأ رأفت التركى يروي لليوم السابع حكايته مع الساعات.
وأضاف رأفت التركى: "الشغلانة دى أنا فيها من وأنا لسة عيل صغير، واتعلمت أصول المهنة في محل واحد من الأتراك، وكان بيعلمني إزاي أغير الاستيك للساعة، وواحدة واحدة قدرت أعرف كل كبيرة وصغيرة في تصليح الساعات، وبعدها قررت اتخصص في تصنيع استيك الساعات المعدن".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة