تعرف على الرؤية التنموية للحكومة بقطاع النقل × 8 نقاط

الإثنين، 19 يوليو 2021 05:00 م
تعرف على الرؤية التنموية للحكومة بقطاع النقل × 8 نقاط جانب من زيارة ميدانية للجنة النقل بمجلس النواب
كتبت ـ نورا فخرى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تستهدف رؤية مصر 2030 توفير نظام نقل يحقق أهداف التنمية المستدامة، ويرتبط ارتباطا جوهريا مع متطلبات التنمية الاقتصادية والاجتماعية القومية المستقبلية، وتدعم في الوقت ذاته - دور النقل على المستويين الإقليمي والدولي.

واتفاقا وهذه الرؤية، نستعرض المحاور التنموية المستهدفة في خطة الحكومة والمعروضة أمام لجنة النقل والمواصلات بمجلس النواب، والتي يرأسها النائب علاء عابد:

1- تحقيق التوازن والتكامل بين وسائل النقل المختلفة، والتركيز على النقل متعدد الوسائط لضمان الاستخدم الأمثل لكل وسيلة نقل، وتعظيم القيمة المضافة .

2-  تطوير قطاعي السكك الحديدية والنقل النهري في مجال نقل البضائع خاصة ، لزيادة مساهمتهما في نقل البضائع وتوفير وسائل نقل رخيصة لحركة النقليات تسهم في تخفيف العبء عن شبكة الطرق ، وفي الوقت ذاته ، دعم خطوط وشبكات النقل القائمة في الربط بين مختلف المحافظات والأقاليم.

3- تدعيم الدور الحيوي للنقل البحري في تنشيط حركة التجارة الدولية ، وانتقالات الأفراد ، والأفواج السياحية .

4- إعادة الهيكلة المالية والإدارية للهيئات والقطاعات التابعة للنهوض بالكفاءة التشغيلية ومستويات الجودة والسلامة والأمان .

5- تنمية القدرات البشرية بالقطاع للارتقاء بمستويات الأداء وتحسين دخول العاملين والعائد من الاستثمارات .

6- مواصلة تفعيل برامج التحول الرقمي ومیكنة كافة الخدمات بالموانئ البحرية والبرية ، وتوفير آليات التذاكر ، وتطبيقات المحمول والبوابات الإلكترونية بقطاع السكك الحديدية والأنفاق ، وتعزيز التكامل مع الجهات المعنية من خلال أنظمة الشباك الواحد والإفراج الجمركي المسبق ، وتطبيق أنظمة النقل الذكية . وخدمات المراكز اللوجستية والموانئ الجافة .

7- تعميق التصنيع المحلي لبعض مكونات النقليات ، مثل عربات السكك الحديدية ، وبعض مستلزمات مركبات التقل .... إلخ .

8- تحفيز القطاع الخاص على المساهمة الإيجابية والفاعلة في تطوير منظومة النقل ، وتقديم خدمات منتظمة عالية الجودة .










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة