أكرم القصاص - علا الشافعي

"أطهر شبابك يا بلد هيبات شهيد" أغنية محمد منير عن شهداء الواحات بالاختيار 2

السبت، 08 مايو 2021 12:18 ص
"أطهر شبابك يا بلد هيبات شهيد" أغنية محمد منير عن شهداء الواحات بالاختيار 2
كتب: مصطفى القصبى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قدم الكينج محمد منير أغنية مؤثرة ضمن أحداث الحلقة 25 من مسلسل "الاختيار2" والتى تناولت مأمورية حادث الواحات عام 2017، التى أسفرت عن استشهاد 16 من قوات الشرطة فى مواجهات مسلحة مع إرهابيين بمنطقة الواحات.

 

وتقول كلمات الأغنية :

ضالين.. تاهو فى العنوان

ملاعين فكل كتاب.. ما يعرفهم مكان

ضالين.. حتى يوم الدين

هوه اللى صان عرض الوطن زى اللى خان

النور.. فى السما عناقيد

أطهر شبابك يا بلد.. هايبات شهيد

ويا عين.. ودعى الجدعان

رايحين سوا ع الجنة إيد بتشد إيد

وجع الفراق يا حبايبى طعم الصبر

والصبر علم ناسنا تتحمل

حلم الشهيد جوانا حى وحر

عنكم نشيل الحلم ونكمل

الغدر صابكم يا نضر عيني

يا ورد مصر اللى اتقطف بدري

نوركم هايفضل ضيه فجبيني

يا أحلى صحبه فى وردنا البلدي

 

وتصدرت الحلقة الـ 25 من مسلسل الاختيار 2 "رجال الظل"، محركات البحث عبر منصات السوشيال ميديا المختلفة، تزامناً مع عرض الحلقة التي سردت بطولات رجال الشرطة المصرية في حادث الواحات الذي استشهد فيه عدد من رجال الشرطة المصرية على يد الجماعات الإرهابية التابعة لتنظيم الإخوان الإرهابي.

الاختيار2
الاختيار2

 

الاختيار 2
الاختيار 2
 
الاختيار2 كريم
الاختيار2 كريم
 
ماجدوكريم
ماجدوكريم
 
مسلسل الاختيار 2 الحلقة 25
مسلسل الاختيار 2 الحلقة 25

 

وحظي المسلسل على المركز الأول في قائمة الأكثر تدويناً وتغريداً عبر تويتر، بعد أن شهدت الحلقة مشاهد وبطولات لرجال الشرطة الذين شاركوا في العملية، وكتب أحد المشاركين في الهاشتاج قائلاً "لو مكنش ماتوا دول الأبطال كنا هنموت إحنا، للتضحية عنوان اسمه شهداء حادث الواحات"، بينما كتبت أخرى قائلة "حلقة وجعت قلوبنا أوي بس عرفتنا الرجولة والبطولة وان علشان بلدنا تقف فيه أبطال دفعوا التمن ربنا يصبر قلب كل أم شافت المشهد ده تانى وعاشت اللحظة دى تانى ربنا يرحمهم جميعا بكيتوا قلوبنا ووجعتوها، ربنا ينتقم من كل حد أذى وأتسبب فى قهر ووجع أسر بأكملها".










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة