أكرم القصاص - علا الشافعي

منذ 1948 وحتى اليوم.. ماذا قدمت مصر للفلسطينيين والقضية الفلسطينية؟ إنفوجراف

الثلاثاء، 18 مايو 2021 01:02 م
منذ 1948 وحتى اليوم.. ماذا قدمت مصر للفلسطينيين والقضية الفلسطينية؟ إنفوجراف مصر والقضية الفلسطينية.. مسيرة دعم
كتبت: إسراء أحمد فؤاد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

كانت وستظل مصر الحاضن الأكبر لقضايا العرب الأشقاء، حيث سجل التاريخ مساهمات عديدة للدولة المصرية في إنهاء الأزمات في المنطقة العربية وإعادة الاستقرار، تكريساً لدورها في محيطها العربي والإقليمي كدولة محورية ورئيسية في المنطقة العربية، وبما لها من ثقل إقليمى وعربي قوة ومكانة، وما يضيفه لها موقعها الجغرافي ودورها التاريخي.

ومنذ 1948 أولى صانع القرار المصرى اهتمام كبير بالقضية الفلسطينية، وعبر أكثر من نصف قرن عملت الدولة المصرية على دعم الحقوق العادلة لأبناء الشعب الفلسطيني والتي على رأسها إقامة دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس الشرقية على حدود 4 يونيو 1967، وتقريب وجهات النظر بين الفصائل الفلسطينية لتشكيل موقف وطنى موحد.

ومنذ 11 نوفمبر 2002 ترعى مصر الحوار الفلسطيني - الفلسطينى وتتم استضافته في القاهرة في جولات متكررة بهدف مساعدة هذه الفصائل على تحقيق الوفاق الفلسطيني .

ومنذ تولى الرئيس عبد الفتاح السيسى أصبحت القضية الفلسطينية بؤرة اهتمام القيادة السياسية، وأكد الرئيس في مناسبات عدة على استمرار مصر في جهودها الدؤوبة تجاه القضية الفلسطينية، لكونها من ثوابت السياسة المصرية، مشدداً على مواصلة بذل الجهود لاستعادة الشعب الفلسطيني لحقوقه المشروعة وإقامة دولته المستقلة وفق مرجعيات الشرعية الدولية.

WhatsApp Image 2021-05-18 at 12.40.57 PM

 
 
WhatsApp Image 2021-05-18 at 12.40.56 PM
 
 
WhatsApp Image 2021-05-18 at 12.40.59 PM
 
 
WhatsApp Image 2021-05-18 at 12.40.58 PM
 
 
 
WhatsApp Image 2021-05-18 at 12.41.00 PM









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

محمودعبد العظيم

لا للابتزاز

منذ عام 1948 ماذا قدمت مصر لفلسطين ؟؟؟؟ سؤال تحته عدة خطوط مغرضة وان كان السائل فند انجازات مغرضة حققتها مصر بنوايا صادقة . فليست مصر التى تسئل هذا السؤال فمصر الدولة الوحيدة التى لم تتاجر بالقضية الفلسطينية ابدا . فمن خيانة الاتراك ووعد بولفور الى خيانة النظام الاردنى واتكاسة ورائها انتكاسة بسبب تلك الخيانات المتوالية فمصر لم تبخل بارسال قوات عام 1948 ولم تبخل بابطالها الفدائيون ولكن ماذا فعلت الدول العربية الاخرى سوى التخازل والمتاجرة بالقضية واهلها  ثم ماذا قدم ياسر عرفات ورفاقه غير الانسحاب بعد محاسرتهم فى بيروت وتهديد اسرئيل بتصفيتهم جميعا لولا تدخل الرئيس الراحل انور السادات واجلائهم من بيروت ثم تاتى حرب 1973 وانتصار مصر الساحق وخزلان سوريا لنفسها ثم تحريض العرب على مقاطعة مصر وخاصة فلسطين لكى لا يشاركوا فى مفواضات السلام التى اكتسحتها مصر بكل قوة واقتدار وعادت سيناء الى احضان والوطن مصر ولم تسترجع سوريا ارضها بل تم احتلال مناطق اخرى مثل جبل الشيخ ولم تحقق فلسطين بمقاطعتها لمفاوضات السلام اى انجاز يذكر  فماذا يطلب سيادة الهمام السائل من مصر ؟؟؟؟؟  هل الاخلال باتفاقية السلام ومحاربة اسرائيل من اجل قضية باعها اهلها بالثمن الرخيص فالسيد محمود عباس ورافه كل امانيهم وصول المساعدات والمعونات الى جيوبهم كل شهر بل والمتاجرة بمشاعر زويهم لارضاء الطاقة الجسدية  بل وماذا تفعل مصر لفلسطين وحركة حماس وازنابها تتاجر بارواح الفلسطنيين من اجل الشيئ نفسه بل والطمع فى حكم زاتى لغزة اى تقسيم القضية الفلسطينية لمصالح واهواء شخصية كل ذلك معلن فى عدوة مناقشات سابقة ولم يستطيع محمود عباس او الحركات الارهابية فى غزة تكذيبه . وهنا لا يجب ان نغفل تطاول الغزاويون على مصر بمشاكة حركة حزب الله فى العمليات الارهابية اثناء حكم الرئيس الراحل مبارك . ثك مشاركتهم فى تدريب بعض الافراد على استخدام السلاح واللوادر اثناء ثورة 25 يناير وتهريب المساجين لكى يعم مصر الفوضى والتخريب . اى انهم مجموعة من المرتزقة والانتفاعيين ولا ننسى ايضا العمليات الارهابية التى تمت فى داخل سيناء الى وقت قريب . فمن اين ياتى السلاح المستخدم فى تلك العمليات الارهابية ؟ ومن اين ياتى الارهابيون بتلك الاعداد والتدريبات ؟ ومن يسئل عن الدماء التى ازهقت بسبب اعمالهم الارهابية ؟ هذا فيضا من كثير وارجوا ان يجيب السائل على نفسى لمن يوجه ذلك المنشت الرنان والاجوف .

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة