تستهدف مبادرة" حياة كريمة" لتطوير القرى، تحسين جودة الحياة للمواطن بالقرى الأكثر الاحتياجا وتوفير الخدمات التى تمكنه من حياه معيشية أفضل بكافة المستويات التعليمية والثقافية والصحية وغيرها.
وعملت المرحلة الأولى للمبادرة الرئاسية حياة كريمة فى 11 محافظة، بمشاركة 23 جمعية أهلية، والتكلفة الأولى وصلت لـ 675 مليون للتضامن بينما لكافة القطاعات وصلت لـ9 مليارات، وتتمثل مسئولية الوزارة في هذه المرحلة، في تقديم عدد من الخدمات الاجتماعية والاقتصادية وتعزيز المحور الاجتماعى .
ونرصد أبرز المعلومات عن المرحلة الثانية لـ"حياة كريمة ":
- تستهدف العمل فى 51 مركزا إداريا، بنحو 1443 قرية، موزعين على 20 محافظة.
- تم تخصيص مبلغ 500 مليار جنيه لتطوير القرى بالمحافظات المختلفة.
-أكثر من 50% من هذه المراكز فى محافظات الصعيد .
- يصل عدد المشاركين من الجمعيات الأهلية إلى 500 جمعية.
- يبلغ حجم الباحثين الميدانيين فيها، لـ 2800 باحث بشأن التحقق لخدمات سكن كريم.
- تستهدف "التضامن"تنفيذ تدخلات التمكين الاقتصادى الاجتماعى للمرأة والطفل.
- مد مظلة الحماية الاجتماعية للأشخاص ذوى الإعاقة والتوعية.
-إقامة حضانات للطفولة المبكرة، وعيادات لتنظيم الأسرة بالجمعيات.
-إنشاء مدارس مجتمعية، ومراكز للخدمات المجتمعية لإتاحة الحماية الاجتماعية.
-تأسيس وحدات إنتاجية، مع تجهيز ورش لإعداد الأسر المنتجة في المهن الحرفية.
-تعزيز التنمية الاجتماعية والاقتصادية بالقرى الأشد احتياجا.
-دعم الفئات الأولى بالرعاية؛ للمساهمة في تحسين مؤشرات الحماية الاجتماعية .
