صانع الضحكة والبهجة تمتع بمكانة خاصة لدى الجمهور من بين نجوم جيل التسعينيات، محمد هنيدى صاحب العلامة المسجلة بالكوميديا، كانت بدايته فى المسرح مع "دكتور زعتر" ثم المسلسلات عالأصل دور" و"العرض حالجى" و"البخيل وأنا."
وفى السينما بزغ نجمه وعلا صيته وحقق نجاحا مذهلاً فى "إسماعيلية رايح جاى"
حتى باتت أغنيته "كامننا" أيقونة هنيدى، ثم شارك مع الزعيم بدور صغير فى فيلم "بخيت وعديلة".
وفى الفوازير الرمضانية شارك هنيدى مع نجمة الاستعراض شريهان فى فوازير "حاجات ومحتاجات"، وخلال مسيرته حصل على عدة جوائز منها جائزة أفضل ممثل عن دوره فى "رمضان مبروك أبو العلمين حمودة."
ولم يقف "هنيدى" عند هذا الحد، ففى عصر السوشيال ميديا يعد "هنيدى" من نجوم منصة التغريدات "تويتر" فيتابعه ما يقرب من 10 ملايين شخص، وتظل "إفيهاته" من أسرع التعليقات انتشارا على منصات التواصل الاجتماعى.
