بعد حجز الطعون للحكم..أدوار الـ8 متهمين بأنصار بيت المقدس فى واقعة كمين المنصورة

الأحد، 21 نوفمبر 2021 03:01 م
بعد حجز الطعون للحكم..أدوار الـ8 متهمين بأنصار بيت المقدس فى واقعة كمين المنصورة المتهمون بقضية أنصار بيت المقدس ـ أرشيفية
كتب إيهاب المهندس

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

وصلت طعون المدانين بالقضية المعروفة إعلاميا بـ"تنظيم أنصار بيت المقدس"، على الأحكام الصادرة ضدهم بالإعدام والمؤبد، فى اتهامهم بارتكاب 54 عملية إرهابية، أبرزها اغتيال الشهيد محمد مبروك، لمحطتها النهائية بعد تحديد جلسة 25 نوفمبر، للنطق بالحكم.

 

وتناولت حيثيات القضية العديد من العمليات الإرهابية الخسيسة التى نفذها تنظيم بيت المقدس ضد المدنيين ورجال الجيش والشرطة ومؤسسات الدولة، كما تناولت أقوال مجرى التحريات، ووالذى تحدث عن واقعة ضرب كمين المنصورة أسفل كوبرى الجامعة والتى وقعت بتاريخ 28 أكتوبر 2013، وأدوار المتهمين فى الواقعة والتى أسفرت عن استشهاد 3 أفراد من قوة الكمين.

 

ـ المتهم أحمد محمد السيد رقم 102، بأمر الإحالة رصد الكمين، ووضع مخطط استهدافه.

 

ـ  المتهم يحيى المنجى، رقم 103 بأمر الإحالة، شارك فى رصد الكمين.

 

ــ المتهم رقم 106 أحمد محمد عبد الحليم شارك فى الواقعة.

 

ـ  المتهم فؤاد إبراهيم فهمي رقم 8 بار الإحالة شارك فى الواقعة

 

ـ المتهم عادل محمود البيلي رقم 104 بأمر الإحالة قاد السيارة التى أمنت الطريق وأعتلى بها  كوبرى الجامعة.

 

ـ المتهم ممدوح عبد الموجود عبادة رقم 105 بأمر الإحالة قاد الدراجة النارية التى استخدمت فى تنفيذ الحادث.

 

ـ المتوفى حسن عبد العال كان محرزا سلاحا ناريا استخدم فى ضرب أفراد الكمين وكان خلف قائد الدراجة النارية.

 

ـ المتهم محمد عادل شوقي رقم 107 بأمر الإحالة قاد دراجة نارية أخرى وخلفه المتهم رقم 104 محرزاً سلاحاً آلياً.

 

وأسندت النيابة العامة للمتهمين ارتكاب جرائم تأسيس وتولى القيادة والانضمام إلى جماعة إرهابية، تهدف إلى تعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة من ممارسة أعمالها، والاعتداء على حقوق وحريات المواطنين والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي، والتخابر مع منظمة أجنبية المتمثلة فى حركة حماس "الجناح العسكري لتنظيم الإخوان"، وتخريب منشآت الدولة، والقتل العمد مع سبق الإصرار والترصد والشروع فيه، وإحراز الأسلحة النارية والذخيرة.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة