وزير البترول: انخفاض مستحقات الشركاء الأجانب لتصل لـ 850 مليون دولار

الأحد، 31 يناير 2021 05:26 م
وزير البترول: انخفاض مستحقات الشركاء الأجانب لتصل لـ 850 مليون دولار  وزير البترول طارق الملا
نور على - نورا فخرى - تصوير خالد مشعل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
كشف المهندس طارق الملا وزير البترول، عن انخفاض مستحقات الشركاء الأجانب لتصل إلى 850 مليون دولار فى نهاية يونيو 2020، وهو ما يعادل تقريبا متوسط الفاتورة الشهرية للشركاء الأجانب، مقارنة بما وصلت اليه فى عام 2013 مما ساهم فى استعادة الثقة وانعكس ايجابيا على زيادة استثمارات شركائنا الحاليين، ودخول مستثمرين جدد من كبرى الشركات العالمية مثل شيفرون واكسون موبيل. 
 
 
جاء ذلك خلال إلقاء وزير البترول ، بيان عن ما تم تنفيذه من برنامج الحكومة خلال العامين الأخيرين، أمام مجلس النواب ، مشيرا الى أنه  تم تحقيق فائض فى ميزان المدفوعات البترولى خلال عام 18/ 19 بما يعادل حوالى 9.9 مليار جنيه لأول مرة بعد سنوات من تحقيق عجز كما تحقق فائض فى الميزان التجارى البترولى خلال الربع الأول من عام 20/21 بما يعادل حوالى 3.7  مليار جنيه ، مؤكدا  أن قطاع البترول نجح فى تحويل معدل نمو قطاع الغاز خلال الأعوام السابقة من سالب 11% إلى موجب 25%. 
 
 تأتي  هذه الجلسات استكمالاً للبداية الرقابية القوية لمجلس النواب، في ضوء قرار استدعاء الدكتور مصطفي مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، والوزراء لعرض موقف كل وزارة من تنفيذ البرنامج خلال الفترة (2018-2020) في جلسات عامة متتالية لاسيما في ظل ما تبين للجنة العامة من وجود العديد من السلبيات والملاحظات والقصور في تنفيذ البرنامج، حيث شهد الأسبوع الماضي الاستماع إلي بيان رئيس الحكومة فضلا عن 16 وزيراً.
 
 
مجلس النواب (1)
 
مجلس النواب (2)
 

 

مجلس النواب (3)
 

 

مجلس النواب (4)
 

 

مجلس النواب (5)
 

 

مجلس النواب (6)
 

 

مجلس النواب (7)
 

 

مجلس النواب (8)
 

 

مجلس النواب (9)
 

 

مجلس النواب (10)
 

 

مجلس النواب (11)
 

 

مجلس النواب (12)
 

 

مجلس النواب (13)
 

 

مجلس النواب (14)
 

 

مجلس النواب (15)
 

 

مجلس النواب (16)
 

 

مجلس النواب (17)
 

 

مجلس النواب (18)
 

 

مجلس النواب (19)
 

 

مجلس النواب (20)
 

 

مجلس النواب (21)
 

 

مجلس النواب (22)
 

 

مجلس النواب (23)
 

 

مجلس النواب (24)
 

 










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة