الصحف العالمية: إدارة ترامب تمنح شركة نوفافاكس عقدا قيمته 1.6 مليار دولار لتطوير لقاح كورونا.. صديقة ميلانيا ترامب تكشف تفاصيل علاقتها بها على مدار 15 عاما.. حانات بريطانيا تعود للإغلاق بسبب عودة انتشار كوفيد19

الثلاثاء، 07 يوليو 2020 02:30 م
الصحف العالمية: إدارة ترامب تمنح شركة نوفافاكس عقدا قيمته 1.6 مليار دولار لتطوير لقاح كورونا.. صديقة ميلانيا ترامب تكشف تفاصيل علاقتها بها على مدار 15 عاما.. حانات بريطانيا تعود للإغلاق بسبب عودة انتشار كوفيد19 ميلانيا ترامب
كتبت ريم عبد الحميد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

اهتمت الصحف العالمية الصادرة اليوم، الثلاثاء، بالعديد من التقارير، فى مقدمتها عودة الإغلاق فى عدد من الولايات الأمريكية بسبب ارتفاع حالات كورونا

 

الصحف الأمريكية:

واشنطن بوست: الانفجار فى منشأة نطنز النووية بطهران عمل تخريبى

قالت صحيفة واشنطن بوست إن الانفجار الهائل والنيران التى اشتعلت فى منشاة نووية شديدة الحساسية الأسبوع الماضى، كان على الأرجح عمل تخريبى، بحسب ما قال مسئولو الاستخبارات وخبراء الأسلحة، إلا أن المحللين انقسموا حول شدة الضرر الذى ألحقه بالبرنامج النووى الإسرانى.

 وكانت صور الأقمار الصناعية التى نشرت قبل أيام قد أظهرت فجوة كبيرة فى المبنى الصناعى حيث يجمع الفنيون الإيرانيون آلات لتصنيع اليورانيوم المخصب. المبنى الواقع داخل مجمع ناتنز لتخصيب البورانيوم، تعرض لانفجار غامض اعترف المسئولون الإيرانيون بأنه سبب ضررا كبيرا.

ونقلت واشنطن بوست عن مسئول أمنى بالشرق الأوسط قوله إن الضرر سببه جهاز تفجير ضخم تم زرعه من قبل عملاء إسرائيليون لإرسال إشارة إلى طهران. ورفض المسئول الكشف عن هويته بسبب طبيعة المعلومات الاستخباراتية الحساسة.

وأضاف المسئول إنه كانت هناك فرصى، وقدر أحدهم فى إسرائيل المخاطر واستغل الفرصة، مشيرا غلى أن المبنى قد تدمر بالكامل.

 

  بينما قال محللون أخرون وخبراء نوويون إنه الأدلة حتى الآن تشير بقوة إلى زرع قنبلة داخل المنشاة المعروف بمركز جمه أجهزة الطرد المركزى فى إيران، فإلى جانب صور الأقمار الصناعية، فإن الصور التى نشرتها الوكالة الذرية الإيرانية أظهرت أبوابا تم نسفها وجدران محطمة وألواح مفقودة على السطح.

ويقول جيفرى لويس، الأستاذ والخبير فى الاسلحة فى معد كيدلبورى للدراسات الدولية فى كاليفورنيا إن التفسير الأبسط هو انفجار داخل المبنى، ويصبح من الصعب رؤية هذا الأمر على أن حادث.

 

 وبدأت تشغيل المبنى فى عام 2018  كمركز رئيسى جديد لجمع أجهزة الطرد المركزى فى 2018 لمنشأة تخصيب اليورانيوم فى نفس المجمع الواقع فى جنوب طهران. وتم السماح لإيران بتشغيله وفقا للاتفاق النووى الذى تم التوصل إليه فى عام 2015.

 

إدارة ترامب تمنح شركة نوفافاكس عقد قيمته 1.6 مليار دولار لتطوير لقاح كورونا

قالت صحيفة واشنطن بوست أن إدارة ترامب منحت عقدا قيمته 1.6 مليار دولار لتطوير لقاح كورونا لشركة للتكنولوجيا الحيوية فى  ماريلاند، وهو أكبر رهان على الإطلاق من قبل الحكومة الفيدرالية على لقاح واحد لمكافحة الوباء.

وأوضحت الصحيفة أن الصفقة مع شركة نوفافاكس، المطروحة للتداول العام،  سيدفع تكاليف التجارب السريرية للمراحل المتأخرة وتأمين 100 مليون جرعة من اللقاح لتستخدمها الولايات المتحدة، وفقا للشركة. وتمتلك الشركة خطة تصنيع طموحة وتقول إنها تتوقع أن تكون 100 مليون جرعة جاهزة لتوزيعها فى أواخر العام الحالى وأوائل العام المقبل لو أظهرت بيانات التجربة السريرية التى تجريها أنه آمن وفعال.

 

 وتعد شركة نوفافاكس من بين عدة شركات تمضى فى خطط التصنيع دون ان تعرف ما إذا كان لقاحاتها ستنجح، وهى الإستراتيجية  المصممة للإسراع فى توصيل اللقاح غلى الشعب بأقصى سرعة ممكنة.

 وقال الرئيس التنفيذى لنوفافاكس ستانلى إريك فى مقابلة إن كلمة "غير مسبوق" هى الطريقة الوحيدة لوصف الأمر، فى إشارة إلى الجدول الزمنى المضغوط، ففى المعتاد يستغرق الأمر سنوات للتوصل إلى هذا.

 وتم منح العقد للشركة بر مبادرة التطعيم الخاصة بالرئيس ترامب وتتجاوز الاتفاق الذى تم التوصل إليه بقيمة 1.2 مليار دولار مع أسترا زينكا فى مايو مقابل إنتاج 300 مليون جرعة من اللقاح.  كما تمتلك الحكومة الأمريكية عقود لتطوير اللقاح مع شركتى موديرنا وجونسون أند جونسون التى تقدر قيمة كل منهما بمئات الملايين من الدولارات.

 وتمول الحكومة الأمريكية تكوير عدة لقاحات مرشحة استنادا إلى افتراض أن بعضها قد لا يجدى نفعا، ومن بين تلك اللقاحات الفعالة، سيكون مطلوب أكثر من واحد لتطعيم مليارات الناس داخل الولايات المتحدة وحول العالم ضد الفيروس.

 

مزيد من الولايات تعود للإغلاق بعد ارتفاع حالات كورونا

قالت صحيفة واشنطن بوست إن الولايات المتحدة سجلت خلال الأيام الستة الأولى من شهر يونيو ما يقرب من 300 ألف إصابة بفيروس كورونا، مع تحرك مزيد من الولايات والمدن لإعادة فرض أوامر الإغلاق.

 

 وبعد عطلة عيد الاستقلال التى جذبت حشودا كبيرا لعروض الألعاب النارية وأسفرت عن مشاهد للأمريكيين يشربون الكحوليات ويتجمعون دون ارتداء الكمامة، حذر مسئولو الصحة من نفاذ الأماكن فى المستشفيات، وانتشار العدوى بشكل كبير. وقال د. أنتونى فاوتشى، مدير المعهد الوطنى للأمراض المعدية، إن الولايات المتحدة لا تزال فى الموجة الأولى من الوباء. وأشار إلى أنه فى حين تمكنت أوروبا من خفض الإصابات وتتعامل الآن مع ارتفاع بسيط فى الحالات مع إعادة الفتح، فإن المجتمعات الأمريكية لم تنزل أبدا إلى خط الأساس، وترتفع الإصابات فيها الآن.

 

وعلى الرغم من مزاعم الرئيس ترامب بأن، 99% من حالات كوفيد 19 غير ضارة، فإن ولايتى أريزونا ونيفادا سجلتا أعلى عدد من حالات العلاج بالمستشفى المرتبطة بكورونا فى الأيام الأخيرة، وسجلت 12 ولاية ارتفاعات جديدة فى معدلات الإصابة الأسبوعية، وكانت الزيادة الكبيرة فى ويست فرجينيا وتينسيى ومونتانا. وسجلت معدلات الإصابة اليومية رقما قياسيا جديدا لليوم الـ 28 على التوالى أمس الاثنين.

 

فى ولاية أريزونا، 89% من أسرة وحدات العناية المركزة امتلأت بصباح الاثنين، بحسب ما ذكرت وزارة الصحة فى الولاية، مع تجاوز الإصابات فيها 100 ألف.

 

 وفى ميامى، تراجعت السلطات عن خطة إعادة الفتح، وأصدرت أمرا طارئا إغلاق الصالات الرياضية والمطاعم أماكن الحفلات مع استثناء لخدامات توصيل وأخذ الطلبات. وسيتم تفعيل القرار بدءا من غدا الأربعاء، بينما سجلت ولاية فلوريدا 10 آلاف حالة يومية ليصل إجمالى الحالات فيها إلى 200 ألف.

 

 وعلى الرغم من الارتفاع الحاد الجديد فى الإصابات، بدأ مجلسا الشيوخ والنواب عطلة لمدة أسبوعين، مما يعنى معركة محتملة عند العودة بسبب حزمة الإغاثة من الوباء.

 

الصحف البريطانية:

الجارديان: صديقة ميلانيا ترامب تكشف تفاصيل علاقتها بها على مدار 15 عاما فى كتاب جديد

قالت صحيفة الجارديان البريطانية إن مساعدة سابقة لميلانيا ترامب، السيدة الأولى الأمريكية، والتى ساعدت فى الإشراف على تنصيب دونالد ترامب، كتبت مذكرات تحتوى على تفاصيل مثيرة بشان صداقتها التى استمرت 15 عاما مع زوجة الرئيس الأمريكى.

  وأشارت الصحيفة إلى أن ستيفانى وينستون والكوف، تم تعيينها مستشارة بدون أجر للسيدة الأولى لفترة قصيرة بعد فوز ترامب فى انتخابات 2016، ولعبت دورا بارزا فى مساعدة ميلانيا على الانتقال إلى البيت الأبيض من نيويورك بينهما قدمت لها المشورة. لكن فى فبراير 2018 تم إجبار وينستون والكوف على ترك عملها بعد تقارير عن تلقى شركتها 26 مليون دولار مدفوعات للمساعدة فى التخطيط لحفل تنصيب ترامب الفخم فى 2017 وأحداث لها صلة به. فى هذا الوقت، قالت والكوف إن الشركة حصلت على إجمالى 1.62 مليون دولار تم تقسيمها بين العاملين، وتحدت بعد ذلك فكرة انها أثيلت زعمته أنه "تم الإلقاء بها أسفل الحافلة".

 

وتعاونت صديقة ميلانيا السابقة مع الإدعاء الفيدرالى الذى فتح تحقيقا فيما إذا كانت لجنة تنصيب ترامب قد أساءت إنفاق بعض التبرعات القياسية التى جمعتها ووصلت إلى 107 مليون دولار.

 

الكتاب الجديد يحمل عنوان "ميلانيا وأنا" وسيصدر فى سبتمبر المقبل، بحسب ما ذكرت مجلة فانتى فير.

 وتتناول المذكرات تفاصيل الوقت الذى قضته وينتسون والكوف فى التنقل  داخل البيت الأبيض والجناح الشرقى، الذى يتواجد به المكاتب الخاصة بالسيدة الأولى، ويشمل أيضا رحلتها من الصداقة التى بدأت فى نيويورك وحتى دورها كمستشارة تحظى بثقة السيدة الأولى، ثم رحيلها عن البيت الأبيض وحياتها بعد مغادرة واشنطن.

 

حانات بريطانيا تعود للإغلاق بسبب عودة انتشار كورونا

أغلقت العديد من الحانات بعد أيام فقط من إعادة فتحها ، حيث ثبتت إصابة عدد من ‏المترددين عليها بعدوى كورونا،

 

فتحت البارات في إنجلترا أبوابها للعملاء خلال عطلة نهاية الأسبوع ولكن اضطرت ثلاث ‏مؤسسات إلى الإغلاق مرة أخرى بعد ظهور حالات ‏Covid-19‏.‏

 

واعلن احد البارات الكبيرة في بورنهام، سومرست أن أحد العملاء قد أثبتت الاختبارات أنه ‏مصاب بالعدوى وكان ضمن قائمة بالأشخاص الذين زاروا المؤسسة يوم السبت، وكتب البار ‏على صفحته بفيس بوك: "هذه ليست الرسالة التي أردنا كتابتها قريبًا ولكن سيتم إغلاق ‏The Lighthouse‏ بسبب اختبار العميل الإيجابي لـ ‏Covid-19‏".‏

 

إغلاقات كورونا تتسبب في فقدان 250 وظيفة ملكية في قصور إنجلترا ‏

تشير التوقعات ان ما يصل إلى 250 موظفًا في القصور الملكية في انجلترا قد يفقدون ‏وظائفهم هذا الشهر حيث لا تزال الموارد المالية للملكة تعاني من أثر أزمة كورونا

 

انخفض حجم الأموال التي تجلبها العائلة المالكة للسياحة هذا العام بسبب الوباء العالمي، ‏وعلى الرغم من أن بعض المواقع ستفتح خلال أشهر الصيف إلا أن عدد زوار 2020 لا ‏يزال أقل من السنوات الأخرى.‏

 

وقالت صحيفة ذا صن أنه سيتم تقديم ما بين 175 إلى 250 موظف ملكي في البداية ‏تعويضات عن نقص الأموال القادمة من السياحة الملكية.‏

 

يشير نفس التقرير أيضًا إلى وجود شكوك حول ما إذا كانت الملكة ستعود إلى قصر باكنجهام ‏والذي من المرجح أن يظل مغلقًا حتى عام 2021.‏

 

كما قامت ‏Royal Collection Trust‏ بتأجيل الرسوم السنوية للأسرة المالكة حيث لا ‏يوجد دخل من السياحة، لذلك من المتوقع أن يفقد الصندوق 30 مليون جنيه إسترليني بسبب ‏الفيروس.‏

 

ونتيجة لذلك ستقدم الأمانة أيضًا فائض طوعي لما يصل إلى 650 موظفًا  بما في ذلك ‏المطاعم وموظفي المكاتب والحراس ، مع دفع أجورهم بالكامل.‏

 

وقال متحدث باسم مجموعة رويال ترست: `` لقد شكّل جائحة كورونا أكبر تحدٍ لمجموعة ‏الصناديق الملكية في تاريخ المؤسسة الخيرية .. كان للإغلاق تأثير كبير على مواردنا المالية ‏، حيث يتم تمويلنا بالكامل من دخل الزوار من عمليات الدخول ومبيعات التجزئة ذات ‏الصلة".‏

 

ووفقا للتقرير تم إغلاق القصور الملكية وندسور كاسل وقصر باكنجهام لمدة 15 أسبوعًا ‏على الرغم من أنه من المتوقع افتتاح الأول عندما تسافر الملكة إلى قلعة بالمورال في ‏اسكتلندا كما يمكن فتح قصر باكنجهام في وقت مماثل.‏

 

الصحافة الإيطالية والإسبانية:

وزير داخلية إيطاليا السابق: الصين نشرت فيروس كورونا لاستعمار العالم اقتصاديا

جدد وزير داخلية إيطاليا السابق، ماتيو سالفينى، توجيه الاتهامات للصين بنشر فيروس كورونا على النطاق العالمى، وقال فى مقابلة مع قناة "تى جى كوم24" الإخبارية التابعة لمجموعة ميدياست: "يبدو لى واضحًا تماما، لا أعرف ما إذا كان عن قصد أو لا إراديًا: الصين نشرت العدوى فى بقية العالم لاستعماره اقتصاديًا. والآن لا أريدهم أن يأتوا ليشتروا فنادق أو أعمال تجارية أو منازل أو أراضى أو مصانع إيطالية بأبخس الاثمان".

 

وأضاف: "يحدونى الأمل أن تقول الحكومة الايطالية شيئًا الآن على العلن، فى الصين هناك نظام شيوعى دموى، والتعامل مع بكين يعتبر تعامل مع نظام دموي"، على حد تعبيره.

 

وأشار سالفينى إلى أن "هناك 161 دولة فى العالم صوتت لصالح لجنة تحقيق" بشأن انتشار كوفيد-19".

 

وأعلنت وزارة الصحة الايطالية مساء الاثنين عن 8 وفيات جديدة بفيروس كورونا وتسجيل 208 إصابات بالوباء فى الـ 24 ساعة الماضية، وبالضحايا المعلنين اليوم يرتفع اجمالى الوفيات إلى 34 ألفا و869.

 

أما الحالات الايجابية المؤكدة النشطة فتبلغ اليوم 14 ألفا و709. العدد الكلى للمتعافين ارتفع إلى 192 ألفا و241، بعد أن تماثل 208 للشفاء بين أمس الاحد والاثنين.

 

ويبلغ بذلك العدد التراكمى، للمصابين والموتى والمتعافين منذ انفجار أزمة كورونا فى الثلث الاخير من فبراير الماضى، إلى 241 ألفا و819 .

 

ويتلقى المصابين بـ كوفيد-19 الرعاية الصحية بالمستشفيات يبلغ عددهم 946، من بينهم 72 بوحدات العناية المركزة .

 

 

استطلاع: الشركات الإسبانية تواجه سيناريو متشائم بسبب أزمة كورونا

أثر فيروس كورونا على الاقتصاد الأوروبى والنسيج الانتاجى، خاصة فى إسبانيا، فقد أدت أزمة كورونا إلى تعرض الشركات الأوروبية لخسائر كبيرة، بسبب انهيار الطلب مما أدى الى اغلاق العديد من الشركات.

 

وأشارت صحيفة "الاكونوميستا" الإسبانية إلى أن الشركات الإسبانية الأكثر تضررا من أزمة كورونا، وفقا لاستطلاع تم على الشركات فى 29 دولة أوروبية، الذى أكد أن 62% من الشركات الإسبانية تعانى من التأخير فى المدفوعات مما يلحق ضرر لها بسيولتها المادية، وهو أعلى رقم فى نسيج الاعمال الاوروبى.

 

وفى أوروبا، من بين ما يقرب من 10 ألاف شركة ، فإن الشركات التى تواجه سيناريو أكثر تفاؤلا هى الهولندية التى تعانى بنسبة 14% من ركود فى نسيج الاعمال ، تليها الأرلندية 21%

 

أما الدول التى تواجه شركاتها صعوبات ، البرتغالية بنسبة 47% والشركات السويسرية بنسبة 47% وألمانيا 46%.

 

وأشارت الصحيفة إلى أن تأثير التراجع الاقتصادى لا يتأثر فقط بالاعمال التجارية الدولية بل يختلف أيضا فى الصناعات الأكثر تمثيلا، وفى إسبانيا أثرت القيود الحكومية على السفر والتسويق وتناول الطعام فى الخارج والقيام بأنشطة ترفيهية بشكل كبير على قطاع الضيافة والترفيه ، الذى يمثل 6.2% من الناتج المحلى الإجمالى الإسبانى.

 

في الواقع ، تدرك 7 من أصل 10 منظمات في هذا القطاع (73٪) أن الركود سيكون له تأثير شديد على أعمالهم ، وهو أكبر عدد من الصناعات الأحد عشر التي شملها الاستطلاع الذى قامت به الشركة السويدية Intrum AB

 

بعد ذلك ، هناك قطاع التكنولوجيا ، حيث ترى 65٪ من المنظمات أن الركود سيؤثر عليه بشدة ، وقطاع الطاقة ، حيث أدلى 6 من أصل 10 مستطلعين بالبيان نفسه.

 

وعلى النقيض من ذلك ، فإن القطاع العام والقطاع الصناعي والكيميائي ، الذي يعد ثاني أكبر مصدر للاقتصاد الإسباني ، هما الأكثر تفاؤلاً فيما يتعلق بآثار الركود الاقتصادي ، حيث توقع 33٪ و 45٪ فقط على التوالي سيكون للانخفاض الاقتصادي عواقب وخيمة على عملك.

 

وأرادت دراسة إنتروم أيضًا تحليل التحديات التي يجب على الشركات الإسبانية مواجهتها في هذا "الوضع الطبيعي الجديد" وليس هناك شك في أن التأخيرات في الدفع ستكون واحدة منها. كما يعكس هذا التقرير ، أن 9 من أصل 10 مستجيبين (92٪) أن خطر الركود قد يؤثر على التزامات دفع عملائهم ، بزيادة 35 % عن المتوسط الأوروبي ، وهو 57٪.

 

ويشترك في هذا القلق واحد من أكبر الاقتصادات في منطقة اليورو: ألمانيا. على وجه التحديد ، تعتقد 68٪ من الشركات التي تعمل هناك أن خطر الركود سيكون أحد التحديات الرئيسية التي يجب أن تواجهها الشركات التي تدفع في الوقت المحدد.

 

في مواجهة هذا السيناريو ، يبدأ منع التخلف عن الظهور بالظهور كشيء ضروري أكثر من أي وقت مضى. خاصة عندما تظهر أحدث البيانات من بنك إسبانيا أن المنظمات قد تواجه أيضًا صعوبات في التمويل.

 

وكلا الافتراضين يجعل أحد أكبر المخاوف للنسيج التجاري هو تخفيض السيولة الناجمة عن التأخر في السداد. كما يوضح هذا التقرير ، تؤكد 6 شركات من أصل 10 شركات إسبانية (62 ٪) أن التخلف عن السداد له عواقب وخيمة على السيولة ، كونه البلد الأوروبي الأكثر تأثرًا بالتأخير في المدفوعات في هذا الصدد.

 

ولدى انتروم  Intrum فريق يضم أكثر من 10000 متخصص ملتزم يقدمون خدمات لما يقرب من 80.000 شركة في جميع أنحاء أوروبا وأمريكا اللاتينية. في عام 2019 ، بلغ حجم مبيعات الشركة أكثر من مليون يورو. مقرها الرئيسي في ستوكهولم ، السويد .









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة