وليد صلاح الدين يكشف كواليس "أتوبيس" انضمامه للأهلى وإعادة اختباره

الخميس، 11 يونيو 2020 06:05 م
وليد صلاح الدين يكشف كواليس "أتوبيس" انضمامه للأهلى وإعادة اختباره وليد صلاح الدين
محمد عراقى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

كشف وليد صلاح الدين نجم الأهلي والكرة المصرية السابق كواليس دخوله القلعة الحمراء لأول مرة، معلقًا: "اختبارات النادي كانت في فرع الجزيرة في الملعب الرئيسي وكنت وقتها بلعب كورة في الشارع وبعدها قرر 13 صديق لي من نفس المنطقة التوجه لاختبارات الأهلي.. قولتلهم الأهلي بعيد واحنا ساكنين في كوبري القبة وفي الأخر ركبنا أتوبيس وذهبنا إلى الاختبارات وكنا 14 واحد من نفس الشارع في واقعة فريدة من نوعها".

وتابع وليد صلاح الدين في تصريحات إعلامية: "كان هناك أكثر من 10 آلاف لاعب وشاركت في الاختبارات وأول كورة جاتلي رقصت الفريق كله ودخلت بالكرة داخل الشباك والكرة الثانية لعبتها بكعبي بعدها علطول خادوني ومضيت على الاستمارات وقالولي تعالى بعد العيد".

وفجر وليد صلاح الدين مفاجأة بأنه بعد قدومه في الموعد المحدد اكتشف أن من اختبره خرج في بعثة بفرنسا ليتم إعادة الاختبار له تحت قيادة محمود السايس ليتم قبوله مرة أخري ويصبح لاعباً في النادي الأهلي ويبدأ مشوار كبير من التألق سواء مع الفريق الأحمر أو المنتخب الوطني.

وعرضت اللجنة الخماسية على الدكتور أشرف صبحى وزير الشباب والرياضة، بعض الإجراءات والاشتراطات التى وضعتها اللجنة الطبية باتحاد الكرة لاستئناف التدريبات الجماعية، وعلى رأسها: تحليل الكشف عن فيروس كورونا لجميع اللاعبين قبل عودة التدريبات، تقسيم تدريبات كل فريق على 4 دفعات فى الجيم، وتقام التدريبات الجماعية للاعبين على دفعتين، تباعد المسافات بين اللاعبين فى التدريبات الجماعية، تقليص عدد الأجهزة الفنية والإدارية فى التدريبات، تعقيم وتطهير الأدوات الرياضية والكرات قبل وبعد كل تمرين،تعقيم غرف خلع الملابس وملعب التدريب يوميا.، ارتداء اللاعبين الكمامات قبل وبعد التدريبات، ارتداء الجهاز الفنى والإدارى والطبى الكمامات أثناء التدريبات، تعقيم وتطهير الكرات قبل وبعد كل تمرين.، منع تبادل زجاجات المياه والعصائر بين اللاعبين فى التدريبات. ومنع المصافحة والعناق أثناء التدريبات.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة