"أسرى الوباء".. "غرفة 105" فيلم وثائقي يحاكي حياتنا في زمن كورونا.. فيديو

الأحد، 19 أبريل 2020 01:12 م
"أسرى الوباء".. "غرفة 105" فيلم وثائقي يحاكي حياتنا في زمن كورونا.. فيديو جانب من الفيلم
الإسماعيلية – السيد فلاح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

جمع فيلم وثائقي جديد كافة نواحي حياتنا اليومية في ظل جائحة كورونا، التي غيرت العادات والتقاليد وفرضت قيودًا، يضجر منها العديد من الناس، وجعلت الجميع أسرى تحت رحمة الوبا.

الفيلم من بطولة الفنان الكوميداني، مقلد النجوم، أحمد خشبة، في محافظة الإسماعيلية، يحاكي المواقف التي يتعرض لها جميع الفئات المصرين، سواء المواطنين أو الأطباء أو العائدين من الخارج إلى غرف الحجر المنزلي.

تدور فكرة الفيلم الروائي القصير، "غرفة 105" عن أهمية الجيش الأبيض وتوعية الناس عن فيروس "كورونا"، ويعد استكمالًا لسلسلة أفلام قصيرة تقدم رسائل توعية عن فيرس كورونا المستجد للمخرج مهند الدسوقي.

وقال صناع فيلم غرفة 105، حاولنا نكون جزء داعم ليكم، أنتوا خط الحماية وعلينا الوقاية، أهداء لجيشنا الأبيض، ولازالت الأجهزة الطبية تضرب أعظم الأمثال فى التضحية، وتحية حب واعتزاز بالجيش الأبيض فأنتم حماة الداخل.

فيلم غرفة 105 من إخراج مهند الدسوقي، ابن الإسماعيلية، والذى أخرج ، فيلم "كوفيد 19" الذي لاقى إشادة كبيرة على مواقع السوشيال ميديا، خاصة أنه أول فيلم عربي عن فيروس كورونا، ومترجم بحميع لغات العالم.

فيلم غرفة 105، من تأليف محمد المغربي، ومدير التصوير عبدالرحمن سالم، وجرافيكس مصطفى علي، وتصميم أسماء إسماعيل، ومساعد المخرج أحمد غمري، والمخرج المنفذ عبد الرحمن راجي.

شارك فى الفيلم أحمد خشبة، وأحمد الشبراوي، ومي عبد الرحمن، ومحسن الضعيفي، وإسلام حفني، ومهند سمير، وزاهر أبوالسعود، ومحمد المغربي.

وقال المخرج مهند الدسوقي، إن فيلمه الجديد "غرفة 105"، يعد استكمالًا لسلسلة الأفلام القصيرة التي تقدم رسائل توعية عن فيرس كورونا المستجد، على اليوتيوب، ومواقع التواصل الاجتماعى، مشيرًا إلى أن فيلم فيلم "كوفيد ١٩"، لاقى اهتمام كبير من قبل جميع وسائل الإعلام، وتم عرضه على جميع القنوات الفضائية وهو ما ساعد فى توصيل رسالتنا وهى التوعية عن فيروس كورونا.

 

 (2)
 

 (3)
 
الفنان أحمد خشبة

فيلم غرفة 105 اخراج مهند الدسوقي
 
فيلم غرفة 105 إخراج مهند الدسوقي
 
 
 
 

 

 

 

 

 










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة