الإسماعيلى يكشف موقفه النهائى من بيع المحمدى للأهلى

الأربعاء، 07 أكتوبر 2020 02:26 م
الإسماعيلى يكشف موقفه النهائى من بيع المحمدى للأهلى علاء وحيد المتحدث الاعلامى للإسماعيلى
كتبت لبنى عبد الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أكد علاء وحيد المتحدث الإعلامى للنادى الإسماعيلى أن ما جاء فى إحدى القنوات الفضائية بخصوص بيع عبد الرحمن مجدى لبيراميدز وباهر المحمدي للأهلى عار تماما من الصحة، ولم يحدث مطلقا، وناشد المتحدث الرسمي وسائل الإعلام فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع" بالحرص والمصداقية تجاه أى أخبار عن النادى الإسماعيلى خلال هذه الفتره والتأكد من النادي فيما يخص أخباره لأن ما ينشر ويذاع بخصوص بعض الأخبار يثير البلبلة وغضب الجماهير وهى أخبار لم تحدث من الأساس بحسب وصفه.
 
ويضيف وحيد :"الاسماعيلى يؤكد احترامه الكامل لكل وسائل الإعلام وتواصله المستمر مع الجميع لتوضيح الحقائق، ونؤكد أنه لا نية لبيع أى أعمدة أساسية للنادى لأن الإسماعيلى يبحث هذه الفترة لتدعيم صفوفه وليس التفريط فى أى نجم من نجومه".
 
وفى وقت سابق أكد سيد بازوكا نجم الإسماعيلي الأسبق، أن الفريق يعاني هذا الموسم بسبب مجلس الإدارة وقلة خبراته فى التعامل مع الأزمات وقال بازوكا خلال تصريحات تليفزيونية "السماسرة يديرون الإسماعيلي وينقصه مجلس إدارة مميز يستطيع قيادة النادي خلال الفترة المقبلة وباهر المحمدي تم بيعه إلى الأهلي وعبدالرحمن مجدي إلى بيراميدز ولكن تم التكتم على هذا الأمر داخل الإسماعيلي".

وفاز فريق الإسماعيلى على الإنتاج الحربى بهدف دون رد، فى المباراة التى جمعتهما على استاد الأهلى، ضمن منافسات الجولة 32 من عمر مسابقة الدورى الممتاز، حيث أحرز هدف المباراة الوحيد عمر الوحش لاعب الدراويش، بعد أن سدد ركلة جزاء وتصدى لها عامر عامر حارس الإنتاج، ثم اتبعها الوحش وسجل منها هدف تحقيق الفوز لفريقه واقتناص ثلاث نقاط غالية.

بهذا الفوز يرتفع رصيد  الإسماعيلى للنقطة 38 فى المركز التاسع، بعد أن لعب 31 مباراة فاز في 10 وتعادل في 8 وخسر 13 لقاء وسجل لاعبيه 33 هدفاً وتلقت شباكه 41 هدفاً ولايزال لديه مباراة مؤجلة مع المصرى البورسعيدى، فيما تجمد رصيد الإنتاج الحربى عند النقطة 37 فى المركز العاشر، بعد أن لعب 31 مباراة فاز في 9 وتعادل في 10 وخسر 12 لقاء وسجل لاعبيه 30 هدفاً وتلقت شباكه 37 هدفاً ومازال لديه لقاء مؤجل مع نادى مصر.










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة