مقالات الصحف.. عباس الطرابيلى: أردوغان.. البحث عن معركة.. محمود خليل: كورونا «ترامب».. وجدى زين الدين: لا تخلى عن المشروع الوطنى.. بهاء أبوشقة: دور الهيئات القضائية.. خالد منتصر: خطاب «ماكرون» وأزمة المسلمين

الأحد، 04 أكتوبر 2020 12:00 ص
مقالات الصحف.. عباس الطرابيلى: أردوغان.. البحث عن معركة.. محمود خليل: كورونا «ترامب».. وجدى زين الدين: لا تخلى عن المشروع الوطنى.. بهاء أبوشقة: دور الهيئات القضائية.. خالد منتصر: خطاب «ماكرون» وأزمة المسلمين مقالات الصحف
كتب - محمد شرقاوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت مقالات الصحف المصرية الصادرة صباح الأحد، عدد من القضايا والموضوعات الهامة أبرزها، عباس الطرابيلى: أردوغان.. البحث عن معركة.. محمود خليل: كورونا «ترامب».. وجدي زين الدين: لا تخلي عن المشروع الوطنى..بهاء أبوشقة: دور الهيئات القضائية.. خالد منتصر: خطاب «ماكرون» وأزمة المسلمين.

 

الوطن

محمود خليل
 

محمود خليل: كورونا «ترامب»

تحدث : "استيقظ العالم يوم الجمعة الماضى على خبر إصابة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب وزوجته بفيروس كورونا.. ربنا يشفى كل مريض، وقبل هذا الإعلان بساعات كان الجدل على أشده بين كل من «ترامب» ومنافسه «بايدن» حول الطريقة التى تعاملت بها الولايات المتحدة مع فيروس كورونا. اتهم «بايدن» ترامب بأنه تأخر فى اتخاذ الإجراءات الاحترازية وهوّن من شأن الفيروس عند ظهوره، وبعد اتخاذها تسرع فى رفعها، ما أدى إلى إصابة أكثر من 7 ملايين أمريكى بالفيروس، ووفاة أكثر من 200 ألف شخص. من ناحيته اتهم «ترامب» بايدن بالتقليدية وأنه يريد إغلاق الاقتصاد دون أن يأبه بالتداعيات المترتبة على ذلك".

 

 

خالد-منتصر
 

خالد منتصر: خطاب «ماكرون» وأزمة المسلمين

تحدث: "عندما أعلن الرئيس الفرنسى ماكرون فى خطابه الأخير أمس الأول الجمعة أن «الإسلام دين يمر بأزمة عميقة»، غضب المسلمون فى أنحاء العالم وسيظل هذا الغضب حائلاً بيننا كمسلمين وبين فهم تلك الأزمة التى نعيشها والتى جعلتنا أكثر الأمم تصديراً للإرهابيين، وأكثر الدول فى نسب الفقر والتخلف، وأقل الدول إسهاماً فى الكشوف العلمية، والسبب فهمنا نحن كمسلمين لهذا الدين وفزعنا ورعبنا من تجديد الفكر الدينى، وخوفنا المزمن من أن هذا التجديد سيضيع الدين.. إلى آخر تلك الأوهام، التى تنعكس بالضرورة على طريقة تفكيرنا فى كل مناحى الحياة الأخرى، ودائماً نسمع الرد الجاهز والأسطوانة المشروخة والكليشيهات الجاهزة للرد المخدر الذى يقنع السلفيين دائماً، وملخصه «يعنى هو الإسلام بس، ما كان فيه إرهاب فى أديان أخرى وحملات صليبية.. إلخ»، والرد بسيط وهو أولاً نحن نتحدث عن الآن".

 

 

 

الوفد

بهاء الدين أبوشقة
 

بهاء أبوشقة: دور الهيئات القضائية

تحدث: "فى ظل الحديث عن الثورة التشريعية والإصلاح القضائى هناك المواد الدستورية التى تتحدث عن السلطة القضائية نجد فى المادة 196، أن قضايا الدولة هيئة قضائية مستقلة تنوب عن الدولة فيما يرفع منها أو عليها من دعاوى وفى اقتراح تسويتها وديًا فى أى مرحلة من مراحل التقاضى والإشراف الفنى على إدارات الشئون القانونية بالجهاز الإدارى للدولة بالنسبة للدعاوى التى تباشرها".

 

 

 

وجدى زين الدين
 

 

وجدى زين الدين: لا تخلى عن المشروع الوطنى

تحدث : "فى مصر الحديثة الديمقراطية التى ينشدها المصريون، لا مكان فيها للخونة والعملاء من أى نوع سواء كانوا إرهابيين أو متلقى أموال أو سماسرة لإحداث الفوضى والاضطراب، ويخطئ من يظن أو يتصور فى يوم من الأيام، أن المصريين من الممكن أن يتخلوا عن مشروعهم الوطنى فى بناء هذه الدولة الجديدة، والذين يتصورون أن عجلة التاريخ ستعود إلى الخلف أو الوراء واهمون ولا يدركون طبيعة المرحلة الجديدة التى تمر بها البلاد".

 

 

 

عباس-الطرابيلى
 

عباس الطرابيلى: أردوغان.. البحث عن معركة

 تحدث : "يبدو لى أن دكتاتور تركيا رجب طيب أردوغان يبحث عن دور.. أو عن معركة.. إذ ربما يفوز بلقمة من هنا أو هناك.. ولم يترك منطقة إلا ودس أنفه فيها.. لعل وعسي.. البداية كانت مع العراق الذى حاول استغلال ضعفه ودخل إلى أرضه بحجة  مطاردة الأكراد، وإن لم ينس أبداً أطماع تركيا فى الموصل. ثم عندما رأى الصراع فى سوريا تدخل بقواته ليحتل مساحات كبيرة من الشمال السورى. ولا ننسى هناك كيف سرقت تركيا لواء الاسكندرونة من سوريا فى أواخر الثلاثينيات.. ومازالت قوات أردوغان تمرح فى شمال العراق،  وشمال سوريا".









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة