من اعترافه بالكفر إلى توعده رجال الشرطة بالقتل.. محمد ناصر إرهابى على قنوات الإرهابية.. ضيف إخوانى أحرجه بعدما فضح إملاءه له بإجابات معينة.. وفلتة لسانه غير المقصودة ضد أردوغان تتسبب فى إجباره على إجازة طويلة

الجمعة، 28 يونيو 2019 06:30 ص
من اعترافه بالكفر إلى توعده رجال الشرطة بالقتل.. محمد ناصر إرهابى على قنوات الإرهابية.. ضيف إخوانى أحرجه بعدما فضح إملاءه له بإجابات معينة.. وفلتة لسانه غير المقصودة ضد أردوغان تتسبب فى إجباره على إجازة طويلة محمد ناصر واردوغان
كتب كامل كامل – أحمد عرفة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

لا تختلف فضائح الإعلامى الإخوانى محمد ناصر، كثيرا عن فضائح معتز مطر، بل إن محمد ناصر معروف بتحريضه المباشر على العنف وحمل السلاح، ولعل أبرز هذه التصريحات كان توعده رجال الشرطة وأسرهم بالقتل فى تحريض صريح على العنف.

كلا من محمد ناصر ومعتز مطر يقوم بممارسات عدائية وتستخدمهما الجماعة فى توصيل تعليماتها التحريضية عبر قنواتها فى مدينة إسطنبول التركية، فمحمد ناصر معروف برسائله المحرضة على العنف والإرهاب فهو من يدعو إلى قتل أفراد الشرطة وحمل السلاح ويستضيف قيادات الإخوان عبر برنامجه لتوصيل رسائلهم التحريضية وتعليماتهم لعناصرهم داخل مصر.

من المواقف المحرجة التى تعرض لها الإعلامى الإخوانى هو خلال استضافته لأحد حلفاء الإخوان وعضو مجلس الإخوان بتركيا عمرو فاروق، حيث قال الأخير لمحمد ناصر خلال استضافته على الهواء: إنت عايزينى أقول أجوبة معينة علشان تصاد فى المية العكرة!"، مؤكدًا أن إعلام الجماعة الإرهابية دائمًا ما يبحث عن أى شىء ليهاجم به مصر.

من بين المواقف المحرجة لمحمد ناصر أيضا هو إيقافه لفترة طويلة عن العمل فى قناة مكملين بعد أن تطاول دون أن يقصد على الرئيس التركى رجب طيب أردوغان فى شهر يناير الماضى، حيث تم إيقافه على الهواء وإجباره على القول أنه يحصل على إجازة، ومعه فريق إعداد برنامجه مصر النهاردة.

من فضائحه أيضا أنه فى وقت كانت كل المنازل المصرية حزينة على العمل الإرهابى الذى شهدته منطقة الواحات منذ ما يقرب من عامين كان إعلاميو الإخوان يظهرون حالة شماتة كبيرة ضد شهداء الشرطة فى هذا العمل الإرهابى.

فى ذلك التوقيت خرج الإعلامى الإخوانى محمد ناصر حينها بعد وقوع هذا العمل الإرهابى ليواصل تحريضه ضد رجال الشرطة ويحرض قواعد الإخوان على مزيد من العنف والإرهاب.

هذا الموقف أكد للشعب المصرى بما لا يدع مجالا للشك بأن منابر الإخوان التحريضية تقف خلف تلك العمليات الإرهابية وتساندها وتدعمها لتنفيذ مخطط الجماعة فى نشر الفوضى.

من المواقف المثيرة للإعلامى الإخوانى هو خروجه فى وقت سابق يعترف بكفره، حيث قال فى إحدى الحلقات التى يقدمها على قناة "مكملين" الإخوانية:" أنا شخص كافر بدين محمد حسان وأحمد الطيب وعلى جمعة وإله تواضروس ".

مسلسل التحريض الذى انتهجه محمد ناصر، الإخوانى الهارب، هو أمر اعتاد عليه جماعات الإرهاب والدواعش، فى استهداف الأبرياء والمواطنين، فالمتابع لمواقفه يرى أنه مستمر فى تحريضه من أجل الحفاظ على الأموال والدعم الذى يلتقاه، وفى مقطع آخر حرض فيه الإرهابى محمد ناصر على أن يفجر نفسه المواطن، بدلا من أن ينتحر .










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة