أكرم القصاص - علا الشافعي

عمر الأيوبى

7 نصائح × 7 نجوم

السبت، 15 يونيو 2019 06:00 م

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

* عصام الحضرى ، أسطورة   لن تنسى فى تاريخ مصر وأفريقيا  الكروى والرياضة ، لا تفكر كثيرا فى الاستمرار بالملاعب حفاظا على حققت أى تجربة ستاخذ من رصيدك وتخسرك مهما كانت مكاسبها المالية  .

 

** جهاد جريشة ، عدى من كمين الاتحاد الافريقى بجهود مخلصة من هانى  أبوريدة وأحمد شوبير وعصام عبد الفتاح ،  لا تنظر خلفك ، أعتبرها أزمة وعدت لن تعطلك عن مشوارك الناجح فى  البطولات الأفريقية والعالمية .

*حسام حسن أسطورة الكرة المصرية ، قدم الموسم المنقضى اداء غير مقبول ولا يليق بالصعود الذى وصله له فى السنوات الاخيرة خاصة مع المصرى ، محطة سموحة مهمة ومناسبة جدا لتحقيقك أمنياتك ، انت مع رئيس نادى مركز فى الكورة وبيدعم ماليا بشكل كبير ، ولا توجد ضغوط جماهيرية ، فالفرصة متاحة لتحقيق ماتريد بدون ضغوط ، ليس لك أعذار يا عميد .

* أحمد ناجى مدرب حراس المنتخب الوطنى ، انت فى ورطة كبيرة لا  أى مغامرة  فى اختيارك لحارس المنتخب بالبطولة الافريقية ضع حلم المصريين وأمالهم فى الفوز بالكأس أمامك  بعيدا أى حسابات  الشناوى والشناوى وجنش مستواهم متقاربة لكن صوت الجماعة حلو فى الاختيار .

 

* إيهاب لهيطة مدير المنتخب الوطنى ، الثقة فى أجادتك لعملك  لا حدود لها ، نعم حدثت اخطأء فى معسكر الفراعنة بروسيا لكن البطولة الأفريقية 2019 بمصر ليس هناك اعذار من الاول أقفل وأرفض ولا تسمح باى شئ ..كأس البطولة مطلب شعبى .

 

كهربا موهبة كبيرة لا غنى عنه فى اى فريق أبتعاده عن تشكيلة فى أمم أفريقيا لا تقلل من كونه لاعب مؤثر ، ولكنه يحتاج أعادة صياغة تفكيره وتصرفاته  حتى يكون مكانته الطبيعية .

 

 *  عبد الله السعيد ، موهبة فذة مهما اختلفت الجماهير حول توقيعه للزمالك وترك الاهلى ، والأنتقال لصفوف  بيراميدز ..ووجودك فى تشكيلة المنتخب الوطنى طوق النجاة لتجاوز  عقبة الغضب الاهلاوى ضدك ، تألقك  مع الفراعنة  وبصماتك المؤثرة ستنهى على كل المشاكل  وتفتح لك صفحات جديدة مع الجمهور الاحمر ,,وضع الحضرى أمامك نموذجا  فى الغضب والثورة ضده ولكن تألقه مع الفراعنة فى البطولات الافريقية قضى  على جزء كبير من الثورة الحمراء .

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة