الصحف العالمية اليوم: ترامب يدعو لمراقبة السوشيال ميديا بسبب تحيزها ضد المحافظين.. طائرة بيونج 737 ماكس تنزلق بنهر بفلوريدا.. كبار الوزراء يلتفون حول تيريزا ماى لتمرير بريكست.. والنرويج تقع بغرام الحوت الجاسوس

السبت، 04 مايو 2019 03:39 م
الصحف العالمية اليوم: ترامب يدعو لمراقبة السوشيال ميديا بسبب تحيزها ضد المحافظين.. طائرة بيونج 737 ماكس تنزلق بنهر بفلوريدا.. كبار الوزراء يلتفون حول تيريزا ماى لتمرير بريكست.. والنرويج تقع بغرام الحوت الجاسوس الرئيس الأمريكى دونالد ترامب وتيريزا ماى رئيسة وزراء بريطانيا
كتبت: إنجى مجدى - رباب فتحى – إسراء أحمد فؤاد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تناولت الصحف العالمية، السبت، موضوعات وقضايا عديدة، بينها تهدد الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، بمراقبة مواقع التواصل الاجتماعى بسبب ما وصفه "رقابتها على المواطنين الأمريكيين، وذلك بعد يوم من قيام فيس بوك بحظر حسابات لمنظمات وشخصيات معروفة من اليمين المتشدد.
 

الصحف الأمريكية 

 
وقالت صحيفة واشنطن بوست، الأمريكية، فإن تهديد ترامب، الذى جاء فى سلسلة تغريدات، يمثل أحدث هجوم منه ضد وادى السيلكون، الذى طالما اتهمه الرئيس الامريكى بالاستهداف الظالم للمستخدمين المحافظين ووجهات نظرهم. بينما تنفى فيس بوك وجوجل وتويتر أى اتهامات بالتحيز السياسى.
 
 
وأعلنت شبكة التواصل الاجتماعى فيس بوك، الأسبوع الماضى، عن حذب حسابات عددا من الشخصيات السياسية الأمريكية، التى وصفت آراها بالمثيرة للجدل. 
 
 
وذكرت صحف أمريكية أخرى، أن المتحدث باسم القاعدة الجوية التابعة للبحرية الأمريكية فى بلدة جاكسونفيل بولاية فلوريدا قال إن طائرة تجارية من طراز بوينج 737 تحمل 136 شخصا انزلقت إلى نهر سانت جونز قرب جاكسونفيل بعد هبوطها أمس الجمعة (3 مايو ). ولم ترد أنباء عن سقوط قتلى.
 
 
وقالت القاعدة، إن الطائرة القادمة من القاعدة البحرية فى خليج جوانتانامو انزلقت إلى النهر فى نهاية المدرج فى نحو الساعة التاسعة وأربعين دقيقة من مساء أمس بالتوقيت المحلى. وقال رئيس بلدية جاكسونفيل على تويتر، إن كل الموجودين على متن الطائرة أحياء وتم حصرهم.
 
 
وقال مكتب قائد شرطة جاكسونفيل على تويتر، إن الطائرة لم تغرق، وأرفق قائد الشرطة تغريدته بصورتين أظهرتا الطائرة التي تحمل شعار شركة طيران ميامى إير انترناشيونال وهى مستقرة فى مياه ضحلة وسليمة تماما. وميامى أير انترناشيونال شركة طيران للرحلات المستأجرة وتملك أسطولا من طائرات بوينج 737-800.

الصحف البريطانية
كبار الوزراء البريطانيون يلتفون حول تيريزا ماى لتمرير بريكست 

 
قالت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية، إن كبار الوزراء فى الحكومة البريطانية اجتمعوا لإنقاذ تيريزا ماى، قبل اجتماع المواجهة لتقرير مصيرها بعد مذبحة الانتخابات المحلية، والتى تعرض فيها حزب المحافظين لخسارة الكثير من المقاعد. 
 
 
وأوضحت الصحيفة، أن رئيسة الوزراء ستواجه مطالب جديدة من أعضاء حزب المحافظين يوم الثلاثاء لوضع جدول زمني سريع للاستقالة، فى الوقت الذى يشعر فيه حزب المحافظين بالصدمة بعد فقدان 1334 من المستشارين المحليين.
 
 
وأدى الأداء السيئ الذى يراه البعض بأنه الأسوأ منذ ربع قرن، إلى فرض مزيد من الضغوط عليها للاستقالة، بما فى ذلك من وزير الخارجية السابق هوجو سواير، الذى كان مخلصا لماى حتى الآن، وقال: "نحن الآن بحاجة ماسة إلى زعيم جديد".
 
 
من المتوقع أن يلتقى جراهام برادى، رئيس لجنة 1922 المشكلة من نواب حزب المحافظين بماى يوم الثلاثاء لحثها مرة أخرى على تحديد موعد لرحيلها، إذا رفضت، فسوف يفكرون فى إعادة كتابة القواعد للسماح بتصويت جديد لحجب الثقة هذا الصيف - وهى خطوة تراجعت عنها اللجنة 1922 الشهر الماضى.
 
 
لكن ثلاثة وزراء في الحكومة، بقيادة مايكل جوف، وزير البيئة، قالوا إن الحزب يجب أن يواصل التركيز على تمرير صفقة خروج بريطانيا، وليس على تغيير رئيسة الوزراء.
 
 
وقال جوف: "يجب أن نواجه الحقائق. في الوقت الحالي، المناخ العام في مجلس العموم يعارض المغادرة بدون صفقة"، محذرا: "كل من سيخلف تيريزا" سيرث صعوباتها، ما لم يتم حل أزمة خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبى أولاً.
 
 
ومن جانبه، قال ديفيد جوك، وزير العدل: "أنا واثق من أن تيريزا ماى هى الشخص المناسب لقيادتنا خلال هذه العملية، مضيفا: "علينا أن ننجز المرحلة الأولى من مغادرة الاتحاد الأوروبى، وفكرة تغيير الزعامة قبل أن نفعل ذلك ليس شيئًا معقولا برأيى".
 
 
وقال مات هانكوك ، وزير الصحة: "لا أعتقد أن تغيير القيادة سيحدث تغييرا كبيرا".
 
 
وأوضح أن الحكومة عليها أن "تجد أغلبية يمكنها النجاح" ، إما مع حزب العمال أو من خلال "إجراء محادثات مع الآخرين والحصول على مزيد من الأصوات في مجلس العموم".
 
 
لكن السير هوجو قال إن حزب المحافظين ليس لديه وقت يضيعه، بعد معاناته من أسوأ يوم للانتخابات المحلية منذ أيام حكومة جون ماجور فى عام 1995.
 
 

"العميل جيمس بلوجا" و"حوت فلاديمير"..النرويجيون يقعون بغرام الحوت الجاسوس 

 
الحوت الأليف
الحوت الأليف
 

قالت صحيفة "التايمز" البريطانية، إن النرويجيون وقعوا فى غرام الحوت الروسى الذى يعتقد أنه تابع للبحرية الروسية وتم إطلاقه بهدف التجسس، لاسيما بعدما عثر صيادون على كاميرا صغيرة معلقة به، مضيفا أن الحوت يبدو أنه انشق إلى الغرب بعد رؤيته قبالة سواحل النرويج.

 

وأوضحت الصحفية، أنه حوت البلوجا لم يبتعد عن المكان الذى وجده فيه الصيادون النرويجيون بالقرب من جزيرة إنجويا القطبية الشهر الماضي.

 

فى استطلاع للرأى أجراه التلفزيون النرويجى لاختيار اسم لحوت البلوجا، احتل "هفالديمير" أو "حوت فلاديمير" –فى إشارة إلى فلاديمير بوتين، الرئيس الروسى- المركز الأول، مع أسماء منافسة أخرى مثل العميل جيمس بلوجا والروسى الأبيض. واقترح مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعى اسم بوريس بلوجا.

 

ويبدو أن الحوت أليفا للغاية حيث يسمح بالتصوير معه.

 

وكان الصيادون أزالوا حزاما مزود بكاميرا حول الحوت بعد أن اقترب مرارا من قواربهم، وكتب على الحزام بالإنجليزية أنه من "معدات من سان بطرسبرج".

 

وكان ثلاث أخوة يصطادون قبالة جزيرة إنجويا فى مكان ليس ببعيد عن الحدود القطبية للنرويج مع روسيا، عندما ظهر حوتا أبيض قرب قاربهم بدا أنه يسعى للحصول على مساعدتهم فى إزالة السرج الذى كان يرتديه.

 

وأضافت الصحيفة، نقلا عن هيئة الإذاعة النرويجية الحكومية، أن الحوت الأبيض توجه إلى صيادين آخرين فى السابق ضمن محاولاته لإزالة السرج، وهو ما استطاع فعله أخيرا موظف فى خدمة مصائد الأسماك، وبمجرد عودته على متن القارب سبح الحوت بعيدا، موضحة أن الصور كشفت عن أن السرج الذى كان مزودا بكاميرا أمريكية صغيرة الحجم ذات جودة عالية، حمل عبارة "معدات سان بطرسبرج".

 

ونقلت الصحيفة عن أودون ريكاردسن، الأستاذ فى الجامعة النرويجية القطبية الشمالية، أنه تواصل مع زملائه العلماء الروس وكذلك النرويجيين وكلاهما نفى وضعه للسرج المزود بالكاميرا على ظهر الحوت الأبيض".. فيما قال مارتن بيو من معهد الأبحاث البحرية النرويجى "إنه إذا كان الحوت قادما من روسيا فإن هناك أسبابا كافية للاعتقاد بأنه ليس العلماء الروس من وضعوا السرج، بل البحرية الروسية هى التى زودت الحوت الأبيض بالكاميرا، موضحا أن تلك ليست طريقة يستخدمها العلماء.


 الصحافة الإيرانية
مخاوف من رفع أسعار البنزين فى إيران وزيادة نسبة التضخم وسط تدهور اقتصادى

 
 

يخيم الحديث عن الأزمات التى أصبحت تعانى منها طهران مع دخول صباح يوم الخميس 2 مايو وهو موعد انتهاء إعفاءات النفطية وتصفير صادرات طهران، على الصفحات الأولى للصحافة الإيرانية الصادرة اليوم، السبت، والتداعيات الاقتصادية على الداخل الإيرانى.

 

صحيفة "أبرار اقتصادى" كتبت مانشتها "الشعب لم يعد يتحمل الغلاء أكثر"، حول ارتفاع الأسعار وموجات الغلاء والمحاولات لرفع أسعار البنزين، ونقلت عن وزير الداخلية عبد الرضا رحمانى فضلى الذى قال أن سعر وزمن تفعيل تقنين حصص البنزين غير معلومة حتى الآن.

 

وقالت الصحيفة، إن زيادة الأجور التهمته الأسعار، ونقلت عن خبراء قالوا إنه لا حيلة لنا سوى التوجه لإصلاح هيكل الاقتصاد.

 

أما صحيفة "ابتكار"، عددت المشكلات التى تعانى منها طهران وقالت أن الخبز والسيول والبنزين والعقوبات من أولويات البرلمان، فالبلاد كل يوم تعانى من مشاكل داخلية وخارجية، بدءَ من العقوبات مرورا بانهيار قيمة العملة الإيرانية وارتفاع التضخم.

 

ودعت الصحيفة لتجنب رفع أسعار البنزين، واعتبر عضو لجنة التخطيط والميزانية مهرداد لاهوتى أن زيادة سعر البنزين يعد إحدى المخاوف الحقيقية والتى لها أولوية داخل البرلمان، مضيفا أن أقل زيادى فى سعر البنزين سيضيف صدمة جديدة وتضخم يعادل نسبة 30% فى الوضع الفعلى، وفى هذه الظروف الاقتصادى الراهنة علينا أن نتوخى الحذر وألا نسمح أن يحدث ذلك.

 

صحيفة "أفتاب يزد" ناقشت أجواء المعرض الدولى للكتاب المقام حاليا فى طهران، وكتبت "معرض الكتاب الذى لم يعد دوليا بعد"، منتقدة عزوف العديد من البلدان للمشاركة فيه.

 










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة