مقالات الصحف.. فاروق جويدة: ترامب رئيسا لإسرائيل.. وعطا الله يطالب بعودة سوريا للجامعة العربية.. جلال دويدار يهاجم ترامب "الأهوج".. وجدى زين الدين يكتب عن "مكائد المزايدين".. و"أديب" يتحدث عن "اللعبة المخيفة"

الأربعاء، 27 مارس 2019 12:51 ص
مقالات الصحف.. فاروق جويدة: ترامب رئيسا لإسرائيل.. وعطا الله يطالب بعودة سوريا للجامعة العربية.. جلال دويدار يهاجم ترامب "الأهوج"..  وجدى زين الدين يكتب عن "مكائد المزايدين".. و"أديب" يتحدث عن "اللعبة المخيفة"
إعداد محسن البديوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم الأربعاء، العديد من القضايا، كان أبرزها: قرار الرئيس الأمريكى دونالد ترامب بسيادة إسرائيل على مرتفعات الجولان، بالإضافة إلى مطالبات عودة سوريا إلى الجامعة العربية.

الأهرام

فاروق جويدة

فاروق جويدة: ترامب رئيسا لإسرائيل

يرى الكاتب أن ترامب كان ينبغى أن يكون رئيسا لإسرائيل وليس رئيسا لدولة كبيرة اسمها أمريكا، فهو شكلا وفكرا ومواقف اقرب إلى التركيبة الصهيونية التى أقامت إسرائيل وشيدت الدولة العبرية فى قلب العالم العربى على أطلال الشعب الفلسطينى.

مرسى-عطا-الله

مرسى عطا الله: ضرورة عودة سوريا يا قادة الأمة العربية!

يؤكد الكاتب أن عودة سوريا إلى الجامعة العربية سوف تمثل نقطة تحول على طريق إزالة الآثار التى أفرزتها عواصف الفوضى فى المنطقة طوال السنوات العجاف، كما أنها تسهم فى تعزيز الجهد العربى بشأن القدس والجولان فليس هناك من هو أقدر على الدفاع عن الجولان من وجود دولة سورية قوية مدعومة من أمتها العربية.

الأخبار

جلال-دويدار

جلال دويدار: ترامب "الأهوج" يعطى الجولان السورية لإسـرائيل.. متجاهـلا القــرارات الدوليـة

استنكر الكاتب قرار الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، بإعطاء الجولان السورية لإسرائيل، مؤكدًا أن هذا الاعلان يتجاهل ما صدر عن الشرعية العالمية ممثلة فى الأمم المتحدة من قرارات ومبادئ، أنها تقضى بحظر وعدم جواز الاستيلاء على أراضى الغير بالقوة، ولا جدال أن هذه المواقف الجنونية وغير المسئولة تدفع العالم إلى الفوضى التى تهدد أمنه واستقراره.

جلال عارف

جلال عارف: الحماقات لاتصنع التاريخ !!

تحدث الكاتب عن قرار الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، بإعطاء الجولان السورية لإسرائيل، قائلًا أن المشهد كان مؤسفا، وبمثابة حماقة جديدة من حماقات السياسة الأمريكية، مشيرًا إلى أن ترامب يستغل حالة الضعف التى يمر بها العالم العربى، وحالة الانقسام والتشرذم التى يعانى منها شعب فلسطين، والوضع المأساوى الذى وصلت اليه سوريا الشقيقة بعد ثمانى سنوات من التدمير المنظم، كما يستغل كل ذلك ليعطى اسرائيل ما لايملك وما لاتستحق، وليقف ضد العالم كله وهو يعبث بمصير القدس والجولان، ويصدق أوهام أنه سيدخل التاريخ بهذا العبث الذى لن تكون له نتيجة الا نسف ما تبقى من فرص السلام، وادخال المنطقة فى المزيد من الحروب والصراعات.

الوطن

عماد الدين أديب

عماد الدين أديب: اللعبة المخيفة: الجولان - واشنطن – غزة

تحدث الكاتب عن قرار الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، بإعطاء الجولان السورية لإسرائيل، قائلًا أن ترامب يريد مكافأة حليفه نتنياهو من خلال كونه أول رئيس أمريكى، منذ الرئيس ترومان، الذى كان أول من اعترف بدولة إسرائيل، يعطيها الحق فى اعتبار القدس عاصمة لها، ويشرّع لهم أحقية ضم الجولان، بعد رفض كل الرؤساء السابقين الإقدام على الأمرين خلال 51 عاماً مضت، وهكذا يصبح ترامب، بعد اللورد سايكس والرئيس ترومان، من أهم داعمى الدولة اليهودية خلال المائة عام الماضية.

الوفد


 

عباس الطرابيلى: العمارات الزجاجية.. جريمة

طالب الكاتب بوقف الواجهات الزجاجية للعمارات فى المناطق الصحراوية أو شبه الصحراوية، والعودة لـ"الشيش الخشبى بتاع زمان"، معتبرًا أن ذلك بمثابة "كارثة" وجريمة كبرى، حيث أن انتشار ظاهرة النوافذ الألوميتال والزجاج الفيميه يتصبب من حرمان الشقق من ميزة الشيش وتجديد الهواء.

وجدى زين الدين

وجدى زين الدين: مكائد ضد الشعب

يؤكد الكاتب أن المزايدون فئة ضلت الطريق، وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعًا، حيث فهموا المعارضة خطأ، ونسوا أن المصريين بلغوا من الفطام السياسى الكثير والكثير، وأن هذا الشعب الأصيل يبصر كل الأمور بدراية ووعى شديدين، وأنه يرى هؤلاء المزايدين صفرًا على الشمال، وأن مزايدتهم لا فائدة منها وعديمة الجدوى، مضيفًا أن المصرى العظيم الذى يعرف ويفرق بين الغث والسمين، فسحقًا للمزايدين وبعدًا وأهلاً وسهلاً بكل إنجاز يتحقق على الأرض.










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة