صحيفة مغربية: أزارو سبب تعاسة حسام البدرى

الأربعاء، 16 مايو 2018 10:22 ص
صحيفة مغربية: أزارو سبب تعاسة حسام البدرى وليد أزارو
كتب مروان عصام

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

سلطت صحيفة "المنتخب" المغربية، الضوء على تراجع نتائج النادى الأهلى منذ غياب المهاجم المغربى وليد أزارو عن الملاعب بسبب الإصابة العضلية التى تعرض لها خلال مشاركته بمباراة بتروجت ضمن منافسات الدورى العام.

 

وعنونت الصحيفة "أزارو سبب تعاسة البدرى"، مشيرة إلى أن المدير الفنى للنادى الأهلى حسام البدرى قدم استقالته من منصبه بعد الخسارة أمام كمبالا سيتى بهدفين دون مقابل، فى المباراة التى جمعتهما عصر أمس بملعب "مانديلا"، ضمن منافسات الجولة الثانية لدور المجموعات بمسابقة دورى أبطال أفريقيا.

 

حسام البدرى مدرب الاهلى المستقيل
حسام البدرى مدرب الأهلى المستقيل

 

وأضافت الصحيفة، "يمكن القول أن الدولى المغربى وليد أزارو كان سبب تعاسة حسام البدرى، إذ منذ غيابه عن الأهلى بسبب الإصابة القوية فى العضلة الخلفية، والفريق لا يجنى إلا النتائج السلبية بدءا بالخروج من كأس مصر أمام الأسيوطى والخسارة أمام الغريم الزمالك والتعادل والهزيمة فى أول جولتين بدور المجموعات بمسابقة دورى أبطال أفريقيا، بل إن الأهلى لم يسجل فى غياب أزارو أى هدف على مستوى البطولة القارية".

 

يذكرأن النادى الأهلى يتذيل جدول ترتيب المجموعة الأولى برصيد نقطة واحدة.









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 3

عدد الردود 0

بواسطة:

عياس

كلام غير دقيق

إذا كان ازارو سبب تعاسة البدرى فهو الذى صنعه وصبر عليه ولم يصبر على اى لاعب مثله . اما السبب الحقيقى الا جانب ازارو فهو غياب آجاى وعبدالله السعيد ومعلول الممولين لرأس الحربه الا جانب سعى البدرى للارقام القياسيه على حساب اراحة بعض اللاعبين الاساسين فحصل الاجهاد والاصابات

عدد الردود 0

بواسطة:

مشمش

الحكام....هم سبب تعاسه..وسعاده..البدرى..فهو مدرب على ما تفرج..ولديه اخسن لاعبين فى مصر

😎....

عدد الردود 0

بواسطة:

يوسف

فوق الجميع

البدري كان يسعي من اجل الحصول علي مجد شخصي ولم يهمه مصلحة الاهلي فاجهد الكتيبه القتاليه بمباريات غير مهمه ومضمون الفوز بها من لاعبي الدكة المدفوع فيهم عشرات الملايين من خزينة الاهلي الذي فوق الجميع ولا تنسوا عبد الله

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة