انطلاق احتفالات أسبوع الآلام فى أسبانيا ومالطا بتماثيل المسيح

لكل مناسبة دينية طقوسها الخاصة التى تميزها، كما هو الحال فى فعاليات أسبوع الآلام أو الأسبوع المقدس الذى تحتفل به العديد من دول العالم، إلا أن هذا الأسبوع يكون له طابع فريد لاسيما فى أسبانيا ومالطا وجواتيمالا، حيث لا تقتصر ممارسة الطقوس المسيحية للاحتفال بهذه الأيام فى الكنائس فحسب، إنما تمتد إلى الشوارع وسط الأطفال.

ففى قرية سيامو بشمال إسبانيا، انطلقت مسيرة "إنسوغادو" التى تُعد واحدة من طقوس وفعاليات الاحتفال بأسبوع عيد الفصح المجيد فى البلاد، حيث حمل الأطفال الشموع فى الوقت الذى حمل فيه الرجال الصليب وتماثيل المسيح ضمن الاحتفالات.

أما فى مالطا، أشعل المواطنون النيران قرب قرية سيجيجى، وذلك خلال رحلة مقدسة للكنائس على التل المؤدى إلى لافيرلا كروس، أعلى نقطة فى الجزر المالطية. فى حين وضعت سجادة طولها 1278 متراً مصنوعة من الأزهار فى جواتيمالا احتفالا بعيد الفصح.

وعيد الفصح، واحد من أقدس أيام وفقا للتقويم المسيحى والذى يحتفل به فى العديد من الطرق المختلفة فى جميع أنحاء العالم.

احتفالات عيد الفصح فى إسبانيا

احتفالات فى مالطا

انطلاق احتفالات أسبوع الآلام فى أسبانيا

جانب من احتفالات مالطا

جانب من الاحتفال بإسبانيا

جانب من الاحتفالات

جانب من انطلاق احتفالات أسبوع الآلام فى أسبانيا

جانب من حمل الصليب فى إسبانيا

حمل الصليب فى أسبانيا

حمل تمثال للمسيح فى إسبانيا

طفل يحتفل بأسبوع الآلام

جانب من الاحتفالات فى جواتيمالا

سجادة طولها 1278 متراً مصنوعة من الأزهار فى وجواتيمالا