قرأت لك.. حكمة ستيف جوبز.. 250 كلمة مأثورة لمؤسس آبل

الخميس، 04 أكتوبر 2018 07:00 ص
قرأت لك.. حكمة ستيف جوبز.. 250 كلمة مأثورة لمؤسس آبل غلاف الكتاب
كتب أحمد إبراهيم الشريف

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
بعد وفاة ستيف جوبز، الشريك المؤسس لشركة أبك إنك، والرجل الذى عرفه العالم بوصفه العقل المبدع وراء أجهزة آى ماك، وأى بود، وأى فون، وأى باد، ظل الناس منقسمين حوله، فقد كان رأى بعضهم رجلا غير العالم نحو الأفضل، مبتكرا ورجل أعمال مغامرا لا يمكن قياس تأثيره الهائل في حياة البشر اليومية. لكنه فى رأي غيرهم وثن مزيف، ورمز لكل ما هو خطأ، وتاجر مبالغ فى إخفاء نياته ومقاصده. تعددت الآراء حول الرجل وتنوعت المواقف.
 
وفى كتاب "حكمة ستيف جوبز .. 250 شاهدا مأثورا من المبتكر الذي غير العالم" تأليف آلان كين توماس، ترجمة معين الإمام، عن دار العبيكان، وبغض النظر عن كل ذلك، هناك الكثير من المقولات، التى يمكن من خلالها رصد حياة ستيف جونز، والتى أورده الكتاب منها:
ستيف جوبز
ستيف جوبز
بدأنا المشوار بمنظور مغال فى المثالية: إن صنع منتج على أعلى درجات الجودة، بالطريقة الصحيحة للمرة الأولى سيكون بالفعل أرخضص كلفة من العودة إلى البداية وصنعه مرة ثانية" (مجلة نيوزويك 1984)
 
"حين عرضنا في نهاية المطاف حاسوب ماكنتوش المكتبي في اجتماع حملة الأسهم، صفق له كل من في المدرج مدة خمس دقائق، وما لم يكن يصدق بالنسبة لي أنني لستطعت رؤية فريق ماكنتوش في الصفوف القليلة الأولى، وكأننا لم نكن نصدق أننا استكملنا صنعه فعلا، فأجهش كل واحد منا بالبكاء" مجلة (بلاى بوى 1985)
(منذ البداية المبكرة تقريبا، كنا فى آبل محظوظين، لسبب من أسبابا السعد لا يصدقه العقل، إذ وجدنا في المكان المناسب وفى الزمان المناسب" مجلة بلاى بوى (1985)
 
"لا يمكنك الاكتفاء بسؤال زبائنك ماذا يريدون، ثم محاولة تقديمه لهم، فبحلول الوقت الذى تنهى صنعه يريدون شيئا جديدا" (مجلة إنك 1989)
 
(إذ أعطيتك عشرين قطعة من القرميد فيمكنك أن تفرش بها الأرض، أو تضعها فوق بعضه، وتبدأ بناء جدر" (مجلة رولينج ستون 1994).
"الابتكار يميز بين القائد والتابع" (نشرة أبل الإخبارية  عن إطلاق جهاز أى فون 2007
"ليست وظيفتى التساهل مع العاملين، بل جعلهم أفضل أداء" مجلة فورتشن 2008.
  "لا يريد أحد أن يموت. حتى الذين يحلمون بالجنة لا يريدون الموت للوصول إليها" (خطاب فى جامعة ستانفورد 2005)









مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة