مقالات الصحف.. فاروق جويدة: نجيب محفوظ والقلادة المزورة.. جلال دويدار: الترشح لمنصب الرئيس.. عماد الدين حسين: صعود وسقوط سعاد الخولى.. عماد الدين أديب: منطقتنا لا تسوية ولا توقف للمدافع.. خالد منتصر: صوت الإمام

الثلاثاء، 29 أغسطس 2017 10:00 ص
مقالات الصحف.. فاروق جويدة: نجيب محفوظ والقلادة المزورة.. جلال دويدار: الترشح لمنصب الرئيس.. عماد الدين حسين: صعود وسقوط سعاد الخولى.. عماد الدين أديب: منطقتنا لا تسوية ولا توقف للمدافع.. خالد منتصر: صوت الإمام كتاب مقالات الكتاب
كتب ــ أحمد عبد الراضى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

سلط كتاب الصحف المصرية، اليوم الثلاثاء، الضوء على عدد من القضايا الاجتماعية والاقتصادية والسياسية التى تهم المواطن المصرى والعربى، وكان فى مقدمتها، رأى الكاتب الكبير فاروق جويدة عن قصة حصول الأديب العالمى نجيب محفوظ على قلادة نيل مزورة.

 

الأهرام

فاروق جويدة
 
فاروق جويدة يكتب: نجيب محفوظ والقلادة المزورة

تحدث الكاتب عن القضية الثقافية الخطيرة التى فجرتها الإعلامية منى الشاذلى مع ابنة الكاتب الكبير الراحل نجيب محفوظ بشأن حصول والدها علي قلادة النيل مزورة لحصوله على جائزة نوبل في الآداب، وأنها مطلية بالفضة وليس الذهب، مما يعنى أننا أمام جريمة تزوير أو تزييف أو نصب وتحتاج إلي تحقيق جنائي مع المسئولين عن المتحف بعد تأكيدهم أن القلادة ليست من الذهب وضرورة معرفة من قام بعملية التزوير واستبدالها، ووضع قلادة صحيحة وسليمة، مشيرا إلى أن الواقعة قد تكشف تقديم قلادات أخري قدمتها الدولة لشخصيات أخري، وعلينا أن لا نلوم ابنة الكاتب الكبير وإلقاء السهام في غير مواضعها لكشفها السر السخيف بل اللوم من يخفى المجرم الحقيقى فى مناسبة لها أهمية وقيمة كبيرة .

الأخبار

جلال-دويدار
 

جلال دويدار يكتب: الترشح لمنصب الرئيس

طالب الكاتب، بعدم المزايدة والتحدث بشأن الترشح لمنصب الرئاسة، الذي من المقرر أن يتم التصويت عليه في منتصف العام القادم، موضحاً ان الناخب الذي سوف يدلي بصوته في هذه الانتخابات سوف يكون محكوماً بما يجعله يشعر بأن هناك تغييرا يشمل الوطن ككل، باعتبار أنه المستفيد من أي إنجاز أو نجاح، مؤكداً على ضرورة إزالة أي عقبات أمام أى مواطن يرى فى نفسه القدرة علي القيام بمسئوليات التواجد فى منصب الرئيس، وأن يكون المرشح يستند إلى أعمال وإنجازات حقيقية تجعله مطلوباً ومقبولاً من جموع الناخبين.

جلال عارف
 

جلال عارف يكتب: مياه النيل.. ورسالة من ألمانيا!!

يؤكد الكاتب على ضرورة أن تكون قضية مياه النيل حاضرة بقوة في اتصالاتنا الإقليمية والدولية، لأن النيل هو قلب مصر وهو مسألة وجودية لها، بما يستلزم تنسيق دول أعالى النيل مع مصر خلال إقامة أي مشروعات في حوض النيل، مشيراً إلى تأكيد وزير خارجية ألمانيا "زيجمار جابرييل" أثناء زيارة وزير خارجيتنا سامح شكري للعاصمة الألمانية قبل يومين، على دعم الموقف المصرى فى هذا الشأن، وضرورة التزام دول حوض النيل بالقواعد الدولية التى تحكم العلاقات بين الدول التي تتشارك في نهر واحد.

 

الشروق

عماد الدين حسين
 

عماد الدين حسين يكتب: صعود وسقوط سعاد الخولى

تحدث الكاتب، عن الاتهامات الموجهة إلى سعاد الخولى، نائب محافظ الإسكندرية، فى وقائع فساد تشمل الرشوة والتربح وإهدار ملايين الجنيهات، موضحاً أنه يعتبرها بريئة حتى تثبت التحقيقات صحة هذه الاتهامات، مشيراً إلى تواجد معظم جذور الفساد فى المحليات، مما يستوجب تواجد سياسات وتوجهات تحارب أسس ومرتكزات الفساد، وليس القبض على الفاسدين فقط، وفي مقدمتها الشفافية والرقابة والمتابعة والانفتاح علي كل الأصوات.

الوطن

عماد الدين أديب
 

عماد الدين أديب يكتب: منطقتنا.. لا تسوية ولا توقف للمدافع

أشار الكاتب، إلى حالة الفوضى والصراعات المنطقة فى المنطقة منذ 7 سنوات، ورغبة الأطراف المتداخلة فى هذه الصراعات من القوى الدولية والإقليمية للخروج منها، بعد وصولها إلى حالة الإنهاك العسكرى والمالى والسياسى، موضحاً أن الخروج من هذه الصراعات سيكون شديد الصعوبة على هذه القوى الإقليمية والدولية، وإذا تحققت رغبتهم بالخروج ستعيش المنطقة فى حالات من اللاحرب، واللا تسوية المؤدية للاستقرار.

خالد-منتصر
 

خالد منتصر يكتب: صوت الإمام

أشاد الكاتب فى مقاله بكتاب "صوت الإمام" لعالم الاجتماع الكبير وعميد كلية الآداب السابق د. أحمد زايد، حيث يحلل ويشرح، بمشرط العالم الخبير وبعدسة المثقف الواعى، حالة الخطاب الدينى الإسلامى الحالى، ويناقش سياق هذا الخطاب وكيفية تلقِّيه، وكيف حوّله رجال الدين إلى شفرة غامضة لا يفكها إلا الكهنوت، ويفرق بين الدين كمصدر قيم وطاقة روحية وإضفاء معنى على العالم وبين التدين كمنتج بشرى يخضع للتغير والمصلحة.

عماد-جاد
 

عماد جاد يكتب: المعونات واستقلال القرار

يرى الكاتب أن المعونات تقدم من الدول للمساعدة على تنفيذ سياستها الخارجية فى أى منطقة من مناطق العالم، حجم المعونات وانتشارها جغرافياً يتوقف على قدرات الدولة الشاملة ومجالها الحيوى ودائرة اهتمامها، ويتوقف مدى الانصياع من الدول المتلقية للمساعدات لتلك التى تقدمها على وزن ومكانة وثقل الدول المتلقية ودورها الإقليمى، وما يمكن أن تقوم به، سواء فى عرقلة سياسات الدول المقدّمة للمساعدات أو ما يمكن أن تقوم به فى تسهيل تنفيذ هذه السياسات.

الوفد

بهاء الدين أبوشقة
 

بهاء أبو شقة يكتب: من أجل الحرية

يرى الكاتب أن الثورة التشريعية ضرورة ملحة لاستكمال مسيرة ثورة 30 يونيو، ولابد أن تكون النصوص التشريعية التي سيقوم بها البرلمان متوافقة مع التطور الجديد للبلاد ومعبرة عن مبادئ الثورة ومقرراتها، من أجل النهوض بالمواطن وتحقيق أحلامه وطموحاته في الحياة الكريمة التي يحلم بها، وتضمن حريته وتصون إنسانيته.

وجدى زين الدين
 

وجدى زين الدين يكتب: انكسار الدولة مرفوض

يؤكد الكاتب أن الاختلاف في الرأى هو نوع من الديمقراطية، والتآمر مع  المتربصين لإسقاط الدولة جريمة لا يستطيع أحد أن يغفرها أو يستهين بها، ولذا لابد أن يكون هناك إجماع واحد على الحفاظ على الوطن والدولة فهذا من مسلمات الأمور ولا يجوز فيها أبداً الاختلاف أو التناقض، فانكسار الدولة مبدأ مرفوض لدى الجميع، وهذا ما يجب أن يكون وإلا فالخراب سيحل على الجميع بلا استثناء، مشدداً على أهمية توعية بضرورة عدم انكسار الدولة أو تقويض أركانها، خاصة أن هناك متآمرين ومتربصين ليسوا في الخارج فحسب وإنما في الداخل أيضاً.

اليوم السابع

أكرم القصاص
 

أكرم القصاص يكتب: مرتشون لا يخافون.. ومال عام يغرى بالسرقة

تناول الكاتب قضية الرشوة المتهم فيها نائبة محافظ الإسكندرية لتمرير مخالفات، وأشار إلى أنه مع كل قضية رشوة أو فساد يقع فيها مسئولون كبار نكتشف أن عشرات القضايا السابقة لفاسدين أو مرتشين لا تمثل ردعا ويتكرر المرتشون، وفى نفس الوقت فإن المال العام يبدو أن فيه دائما ما يغرى بالسرقة بسبب الأبواب المفتوحة والثغرات.

دندراوى الهوارى
 
دندراوى الهوارى يكتب: هى شغلانة "الحقوقى" إيه غير تلقى أموال لتنفيذ مخططات هدم مصر!! "4"

تحدث الكاتب عن منظمات حقوق الإنسان وتلقيها الأموال من الخارج، وكشف عن حقيقة نشطاء السبوبة فى الداخل وما يصنعونه بالأموال الطائلة التى يتلقونها فى شكل تمويلات من أزمات وكوارث خطيرة للبلاد، كما أوضح أن الناشط السياسى يظهر أمام الناس مرتديا عباءة رسول الإنسانية ولكن هو غير ذلك تماما، والغريب أن المنظمات الحقوقية كان عددها قبل ثورة 25 يناير 27 ألف جمعية، وقفز العدد بعد الثورة فى ظل الانفلات القانونى وغياب الدولة إلى ما يقرب من 48 ألف جمعية.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة