عاش الزوج "فهمى ناصر" فى معاناة من تسلط زوجته حتى اتفقا على الطلاق مقابل العيش فى هدوء وتجنب الخلافات التى دمرت حياتهما ووصل الأمر بالزوج إلى حد تنازله عن شقته ودفع مبالغ مالية لزوجته مقابل رؤية ابنه وتكف عن محاولات تعنيفه وتدمير نفسية طفله الصغير.
كانت البداية عندما تعرض"محسن.خ"للضرب المبرح على يد زوجته والحارس الخاص لها بسبب تقبيله ابنه الذى يبلغ من العمر 7 سنوات بل وحررت محضر فى قسم شرطة العمرانية ضده اتهمته فيه بأنه شاذ وتخشى على ابنها منه، واستدعت بعض أقاربها للشهادة على صحة تقبيله لطفل.
وقال الزوج إنه حصل على حكم من محكمة أسرة العمرانية برؤية ابنه مرة أسبوعيا ولمدة 3 ساعات ورغم تنازل زوجته مقابل حصولها على مبلغ والشقة نصبت عليه وخدعته وطعنت بالتزوير على صحة الأوراق وساومته فاكتفى بحكم المحكمة خشية هروبها بابنه للخارج.
وأكد الزوج: كانت تطمع فى مكانتى وعملى والمستوى المالى وتتخذ من ابنى وسيلة لابتزازى ولكن ما لم أتصوره أن تدعى أنى شاذ لتقبيلى ابنى حتى تشوه صورتى ما دفعنى لتحرير محضر سب وقذف ضدها واستعنت بشهادة معارفى على كذب ادعائها لكن المحضر تم حفظه.
