مقالات الصحف.. مرسى عطا الله: قرار الحرب مجموعة رسائل.. جلال دويدار: لماذا يتنكر البشير للروابط التاريخية مع مصر؟.. حمدى رزق: جناين الجهل.. عماد الدين حسين: الأمن والتوافق ومواجهة الفساد

الثلاثاء، 30 مايو 2017 10:00 ص
مقالات الصحف.. مرسى عطا الله: قرار الحرب مجموعة رسائل.. جلال دويدار: لماذا يتنكر البشير للروابط التاريخية مع مصر؟.. حمدى رزق: جناين الجهل.. عماد الدين حسين: الأمن والتوافق ومواجهة الفساد مقالات الصحف
إعداد – أحمد سامح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

إيماناً من "اليوم السابع" بضرورة إطلاع القارئ على كل ما يشغله من القضايا السياسية والاجتماعية والاقتصادية وغيرها، نقدم للمواطنين ملخصا لأهم ما ورد بمقالات كبار الكتاب فى الصحف المصرية المختلفة.

 

الأهرام

مرسى-عطا-الله

مرسى عطا الله يكتب: قرار الحرب مجموعة رسائل

يؤكد الكاتب أن الضربات المصرية التى وجهت لمعاقل الإرهاب فى مدن "درنة" و"الجفرة" الليبية، تعد بمثابة رسائل واضح لعواصم الفتنة والتحريض لتدرك ضرورة تجنب طوفان الغضب المصرى المكتوم، موضحاً أنه من الخطأ أن يتوهم أحد أنه يمكن أن يكون بمنأى عن الحساب والعقاب إذا ثبت تورطه المباشر فى سفك الدم المصرى أو السعى لهز الأمن والاستقرار فوق أرض الكنانة.

 

صلاح-منتصر

 

صلاح منتصر يكتب: لماذا لا يصدقون قطر؟

 

تحدث الكاتب عن الأسباب وراء عدم تصديق العالم بأكمله، خاصة دول الخليج ومصر، ما ذكرته قطر عن اختراق جرى لوكالة الأنباء القطرية، بعد التصريحات التى نشرت على لسان "تميم" للنيل من دول الخليج ومصر، وتأكيد تعاونه مع إيران وإسرائيل، موضحاً أن التصريحات التى قيلت لا تختلف كثيرا عن التى ترددها قطر، خاصة أن سياسة الأمير القطرى تؤكدها من خلال دعم الإرهاب وتمويله لتدمير عدة دول عربية مثل سوريا والعراق وليبيا وغيرها.

 

الأخبار

 

جلال-دويدار

 

جلال دويدار يكتب: لماذا يتنكر البشير.. للروابط التاريخية مع مصر؟

 

أشار الكاتب إلى الرئيس السودانى عمر البشير، ومواقفه العدائية الحاقدة ضد مصر، رغم وقوفها بجانبها فى العديد من المواقف الصعبة عليه ومنها دعمه ومساندته أمام حكم الجنائية الدولية الذى يقضى بالقبض عليه، حيث سمح حكم "مبارك" له بكسر هذا الحكم من خلال قيامه بزيارة مصر عدة مرات.

 

وأوضح الكاتب أن الاتهامات التى وجهها البشير منذ أيام لمصر حول دعم متمردى دارفور الذين يحاربونه منذ سنوات طويلة، تأتى بغرض تشويه صورة مصر فى أعين الشعب السودانى، مشيراً إلى أن مصر أخطأت بالسكوت على كل الجرائم الفظيعة والبشعة التى ارتكبها ويرتكبها "البشير" ضد الشعب السودانى، وكانت دافعا لاعتباره مجرما ارتكب جرائم ضد الإنسانية.

جلال عارف

جلال عارف يكتب: هل وصلت الرسالة؟

 

نوه الكاتب عن الحرب الضروس التى تخوضها مصر منذ سنوات ضد الإرهاب وجماعاته وتنظيماته، وما تتجه إليه الآن لنقل هذه الحرب خارج حدوها لتستهدف مراكز التدريب والتمويل للعناصر الإرهابية التى تنفذ عملياتها داخل حدود الدولة المصرية، مؤكداً أن ما تقوم به مصر ضد الإرهاب رسالة واضحة بأن مصر لا تعتدى على أحد، لكنها لن تتسامح مطلقا مع من يتآمر عليها، ويقتل أطفالها، أو يتوهم أن فرصة التوبة الممنوحة له سوف تكون بلا نهاية.

 

المصرى اليوم

 

حمدى رزق

 

حمدى رزق يكتب: جناين الجهل

 

نشر الكاتب رد الدبلوماسى الشاب محمد الغيطانى، تعليقاً على تشكيك بعض أعضاء الإخوان فى قانونية ومشروعية الضربة التى وجهتها مصر لمعاقل الإرهاب فى ليبيا، ويقول "الغيطانى" على حاسبه الشخصى "فيس بوك": "هناك إخوانجية متدثرون بحلة مدنية، تركوا قيام الجيش المصرى بالثأر لمقتل مواطنين مصريين مسيحيين، وأمسكوا فى أحد مواد الدستور فسعوا لإحداث تكييف قانونى مزيف فى غير موضعه، متناسين دلالة قيام جيش بقصف قواعد الإرهاب خارج الحدود ثأراً للمصريين لأنهم مصريون، فى أعظم مثال عملى على معنى المواطنة".

 

الشروق

عماد الدين حسين

عماد الدين حسين يكتب: الأمن والتوافق ومواجهة الفساد

 

تحدث الكاتب عن حتمية التفكير فى أفضل الطرق للتعامل مع الإرهاب، سواء داخلياً أو إقليمياً، خاصة أن فكر التطرف والتشدد لا ينتهى، لتواجد تنظيمات متطرفة تدعى أنها أفضل إسلاما من غيرها وتسعى لفرض رؤيتها على الجميع، وتزداد خطورتها بسبب دعم وتمويل بعض القوى والدول لها.

 

واقترح الكاتب أن يجتمع الرئيس السيسى مع ممثلى القوى السياسية والمجتمعية الفعليين وكل قادة المجتمع القادرين على التأثير فيه، سواء كان مؤيدا أو معارضا، للحديث والبحث والاستماع إلى أفكارهم، ربما تقود إلى حلول مختلفة، مؤكداً أنه فى أسوأ الأحوال سوف يخرج هؤلاء وهم يعتقدون أن الدولة تقدرهم وتستمع إليهم، وبالتالى، سوف نضمن أوسع قدر ممكن من التوافق، والاصطفاف خلف الدولة فى معركتها الصعبة.

 

الوفد

عباس-الطرابيلى

عباس الطرابيلى يكتب: لمصر.. وللسودان: معاً

 

رفض الكاتب تصعيد حدة الخلافات بين مصر والسودان فى الوقت الحالى، لأنهما أقرب شقيقين لبعضهما، سواء بسبب حلايب وشلاتين فى خط الحدود بين الدولتين، أو الشائعات الدائرة حول قضية دارفور، مؤكداً أن ما يهمه هو إبقاء العلاقات الطيبة بن الشعبين المصرى والسودانى، متابعاً: "كمصرى يعشق السودان الأرض والشعب وأعرف تاريخه وما يعانيه أتمنى أن يحمل وزير خارجية السودان عندما يزورنا قريباً من الأفكار العملية ما يحل معظم القضايا المعلقة سواء كانت حلايب أو دارفور بشرط أن تتعامل الخرطوم الرسمية معنا بكل شفافية وأن تكون المصارحة هى الأساس".

بهاء الدين أبوشقة

بهاء أبو شقة يكتب: التأجيلات وعرقلة العدالة

 

تحدث الكاتب عن ضرورة تفعيل القوانين وتطبيقها من أجل تحقيق العدالة الناجزة، موضحاً أن العيب ليس فى النصوص التشريعية، وإنما فى القائمين على تطبيق هذه النصوص وتفعيلها، ضارباً مثالاً بمحاكم الجنايات التى تقوم بإجراء تأجيل للقضايا، لفترات طويلة جدًا، رغم أن الأسباب التى دعت إلى التأجيل مثلاً عدم حضور المتهم من محبسه فى الموعد المحدد للجلسة، وهذه سلبية لابد من القضاء عليها، لأنه لا ذنب للمتهم فى عدم إحضاره فى الموعد المحدد للجلسة، وإنما المسئول عن تأخيره فى هذا الشأن هم القائمون على إحضاره وتنحصر المسئولية هنا فى وزارتى الداخلية والعدل.

 

اليوم السابع

عبد الفتاح عبد المنعم

 

عبد الفتاح عبد المنعم يكتب: كيف تقرأ الإدارة الأمريكية تقارير الـ"CIA

 

يؤكد الكاتب أن الأمريكان يتميزون بتواجد أجهزة تمكنهم من رصد الحاضر والمستقبل، وترسم لهم طريقاً ليسيروا عليه، والتى لا تقتصر على الأجهزة البحثية فقط، بل تمتد إلى أجهزة الاستخبارات والأجهزة الأمنية، بإعداد تقارير عن مستقبل أمريكا لتنبه الإدارة الأمريكية باستمرار، معرباً عن حزنه لعدم تواجد مثل هذه الأجهزة فى منطقة الشرق الأوسط لتكشف كيفية حل مشاكل معينة أو انهيار قادم، مضيفاً "والنتيجة أننا مازلنا نغرق فى شوية أمطار أو مجارى عكس أمريكا التى تنتظم عجلة التقدم فيها، لأنها تستفيد من التقارير الخاصة التى تعد لاستشراق المستقبل".

دندراوى الهوارى

 

دندراوى الهوارى يكتب: يقتلون أبناء "الجمعة" و"الأحد".. أما أبناء "السبت" فينعمون بالأمن والأمان!

 

يشير الكاتب إلى أن الممارسات الإرهابية للجماعات والتنظيمات المتدثرة بعباءة الدين الإسلامى، تستهدف قتل من يقدسون يوم "الجمعة" فيزحفون للمساجد، ومن يقدسون "الأحد" فيتوجهون للممارسة شعائرهم بالكنائس، لكنهم يتركون ويتحالفون مع دولة الإلحاد والكفر "إسرائيل"، متسائلاً أى دين هذا الذى يتقرب أتباعه من الله بتقديم أشلاء أجساد العباد متفجرة كالقرابين، رغم أن الله سبحانه وتعالى حرم قتل النفس، موضحاً أن التاريخ الفرعونى يكشف مدى التزام المصريين القدماء فى القيم الأخلاقية والتدين الفطرى، رغم عدم تواجد ديانات سماوية وقتها.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة