مقالات الصحف المصرية.. فاروق جويدة: رمضان الذى كان.. حمدى رزق: هل صلى الإرهابيون الجمعة بعد قتل أطفال المسيح؟.. عماد الدين حسين: معاقبة المرتشين بأثر رجعى.. بهاء أبو شقة: أهلا بالدولة القانونية

السبت، 27 مايو 2017 10:00 ص
مقالات الصحف المصرية.. فاروق جويدة: رمضان الذى كان.. حمدى رزق: هل صلى الإرهابيون الجمعة بعد قتل أطفال المسيح؟.. عماد الدين حسين: معاقبة المرتشين بأثر رجعى.. بهاء أبو شقة: أهلا بالدولة القانونية مقالات الصحف
إعداد - أحمد سامح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت مقالات الصحف المصرية الصادرة اليوم السبت، عددا من القضايا والملفات التى تشغل القارئ، ويرصد "اليوم السابع" أهم ما ورد فى مقالات كبار الكتاب من القضايا السياسية والاجتماعية والاقتصادية وغيرها.


 

الأهرام


فاروق جويدة

فاروق جويدة يكتب: رمضان الذى كان
 

أعرب الكاتب عن حنينه واشتياقه لليالى رمضان عندما كانت الأسرة المصرية تجتمع قبل أذان المغرب لسماع النقشبندى والإذاعة المصرية وألف ليلة وليلة، قبل أن يتحول كل ذلك إلى كم هائل من المسلسلات والإعلانات على الفضائيات، متابعاً "إن الملايين يجلسون أمام الشاشات، حيث تدور المعارك وتنطلق الشتائم والبذاءات وبدلا من أن يشاهد أبناؤنا أشياء تعلمهم الحب والتسامح والقناعة تحاصرهم الجرائم وتدور فى رءوسهم الإعلانات ويزداد السخط وتتسع مساحة الكآبة رغم أن الشهر الكريم فى الأساس شهر الرحمة والمغفرة".

 

مرسى-عطا-الله
 

مرسى عطا الله يكتب: لا أردوغان يفهم ولا تميم يتعظ!

تحدث الكاتب عن خطاب الرئيس عبد الفتاح السيسى أمام قمة الرياض الذى حظى بإشادة وتقدير كل المشاركين فى القمة وعلى رأسهم الرئيس الأمريكى ترامب وخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وأن قطر وتركيا لم تستوعبان الدرس والحكمة من الرؤية الاستراتيجية التى أطلقها السيسى لمواجهة ومكافحة الإرهاب والدول الداعمة له، مشيراً إلى أن الدوحة وأنقرة تصران على مواصلة نهجهم فى دعم التطرف والإرهاب وتضليل شعوبهم بأنهم يقفون فى صف الضعفاء المظلومين المطاردين الذين لم يجدوا أمانا ولا ملاذا إلا فى استديوهات الدوحة وإسطنبول.

عمرو-عبد-السميع
 

عمرو عبد السميع يكتب: بدراوى وتعارض المصالح
 

أشاد الكاتب بالخطوة التى اتخذها الدكتور حسام بدراوى وتنحيه من لجنة اختيار القيادات الجامعية بالمجلس الأعلى للجامعات، لقرابته بأحد المرشحين، وذلك ابتعادا عن شبهة "تعارض المصالح"، مؤكداً أن تطبيق مبدأ تعارض المصالح أصبح غير متواجد فى العديد من المؤسسات والأمور فى مجتمعنا المصرى الآن، مما يستلزم الالتزام بمبدأ تعارض المصالح فى الكثير من مؤسسات الدولة المصرية، بعد أن صارت قوة الوجود فى مراكز السلطة وسيلة لدعم نفوذ الأقارب أو أفضلياتهم للتصعيد والترقية، وهو ما يخالف المنطق السائد فى معظم بلاد العالم.


 

المصرى اليوم
 

حمدى رزق
 

حمدى رزق يكتب: هل صلى الإرهابيون الجمعة بعد قتل أطفال المسيح؟
 

استنكر الكاتب الهجمة الإرهابية التى طالت أتوبيس رحلات للإخوة الأقباط فى طريقهم إلى المنيا، متسائلاً عن شعور منفذى العملية بعد قتل أطفال أبرياء، وفى صبيحة يوم طيب مبارك، يوم جمعة، وفى مستهل شهر الصيام والصلاة والقيام "شهر رمضان"، وكيف يصلون ويتعبدون ودماء الشهداء تلوث أيديهم، مؤكداً أن مَن اختار جمعة رمضان يعرف مقصده جيدا، لتوجيه رسالة مفادها: يا نحكمكم يا نقتلكم.


 

الشروق
 

عماد الدين حسين
 

عماد الدين حسين يكتب: معاقبة المرتشين بأثر رجعى
 

أشاد الكاتب بجهود الحكومة وسائر أجهزتها فى إزالة التعديات على أراضى الدولة، تنفيذا لطلب رئيس الجمهورية بإتمام هذه المهمة فى موعد أقصاه نهاية هذا الشهر، متسائلاً عن شمولة العقوبة الطرف الثانى فى الجريمة "المسهل أو المتواطئ" وهو الموظف الكبير الذى وضع توقيعه على الأوراق التى تمت من خلالها اغتصاب أراضى الدولة، موضحاً أن الهدف الرئيسى وراء اقتراح معاقبة الموظف أو المسئول المتواطئ هو توجيه رسالة مهمة وحاسمة ورادعة لكل من يفكر فى التواطؤ على حق الدولة وحق الغلابة ويبيع أراضيها وثرواتها لكبار الفاسدين أو من دون وجه حق أو بأقل من قيمتها.

 

الوطن

عماد-جاد
 

عماد جاد يكتب: الحرب مع الإرهاب
 

تحدث الكاتب عن جريمة "دير الأنبا صموئيل" بالجبل الغربى بمحافظة المنيا، التى استهدف الإرهابيون خلالها أوتوبيساً يقل زواراً للدير وعربة نصف نقل تقل عمالاً تابعين للدير، موضحاً أن تحليل شخصية الإرهابى تؤكد أنه فاقد للحس الإنسانى تماماً، فقد زرعت فى رأسه أفكارا روج لها قادة متشددون على مدار تاريخ، برروا قتل المخالف والمختلف، وروجوا بأنها مهمة مقدسة، مطالباً إلى أن يحدث التغيير الجذرى الشامل فكرياً وثقافياً، بتفعيل قانون الطوارئ وتطبيقه على الإرهابيين من ناحية وسرعة صدور الأحكام وتنفيذها من ناحية ثانية، للحد من الجرائم إلى أن تبدأ عملية التغيير والإصلاح الجذرى التى تتعامل مع الأفكار.

 

الوفد

بهاء الدين أبوشقة
 

بهاء أبو شقة يكتب: أهلاً بالدولة القانونية
 

يؤكد الكاتب أن حملة الحالية لاسترداد أراضى الدولة المنهوبة، هى بالفعل تطبيق عملى لسيادة القانون على الجميع بلا استثناء أو تمييز، موضحاً أن سيادة القانون هى الشرط الأساسى لتحقيق حلم تأسيس الدولة المصرية الحديثة، ليسترد المواطن المصرى حقه الذى تم سلبه منه على مدار عقود طويلة.

 

وجدى زين الدين
 

وجدى زين الدين يكتب: أغلقوا مجلس النواب!
 

اعترض الكاتب على الهجمة الشرسة التى يتعرض لها مجلس النواب خلال الفترة الحالية، ومحاولة البعض تأكيد عدم قيامه بدوره التشريعى والرقابى، مؤكداً أن محاولة عرقلة كل ما يصدر عن مجلس النواب، خطة مقصودة لتشويه صورة مجلس النواب، ضمن خطط تشويه كل ما هو وطنى فى ظل بناء الدولة الجديدة.

 

وأشار الكاتب إلى بعض الحالات والتشريعات التى صدرت عن مجلس النواب، لكن تم عرقلتها وعدم الالتزام بها، ومنها "قانون تعيين رؤساء الهيئات القضائية" الذى أثار جدلا بعد صدوره، و" قانون الإجراءات الجنائية الجديد" الذى التزمت بعض المحاكم بتطبيقه، ورفضت محاكم أخرى العمل به.


 

اليوم السابع
 

دندراوى الهوارى
 

دندراوى الهوارى يكتب: اقتلوا من شئتم.. مصر لن تركع.. والعار على الراقصين فوق جثث الشهداء!
 

تحدث الكاتب عن تعرض الأقباط للاضطهاد منذ قديم العصور وبداية اعتناقهم للمسيحية، على يد اليهود ثم الرومان حتى وصلوا للعصر العثمانى، وبدأت حياتهم فى الاستقرار فى عصر الدولة الحديثة، مشيراً إلى أن الحادث الإرهابى الذى استهدف الأقباط بالقرب من المنيا، يرسخ أربعة حقائق مهمة: الأولى: أن حادث المنيا وما سبقه من تفجير كنيستى طنطا والإسكندرية، يؤكد أن الإرهاب انتحر فى سيناء ويلفظ أنفاسه الأخيرة من خلال عمليات تأجيج الفتنة، الثانية: أن هذه الجماعات تثبت كل يوم عدم انتمائها لأى دين من الأديان، الثالثة: محاولة طمس الحقائق التى أظهرها الرئيس السيسى خلال خطابه أمام المؤتمر العربى الإسلامى الأمريكى بالرياض، وكشفه للدول الداعمة والممولة للإرهاب، وما تبعها من إصدار مجلس الأمن نص الخطاب كوثيقة رسمية، الرابعة: أن الحادث جاء للفت الأنظار عن تصريحات قطر المشينة ولتخفيف حدة الهجمة الإعلامية على الأمير القطرى وسياساته الفاضحة.










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة