كانت الأمم المتحدة رفعت اسم حكمتيار من قائمة العقوبات فى فبراير، ورفعت التجميد عن أصوله، ولم يعد يخضع لحظر سفر أو أسلحة.

ولا يلعب حكمتيار دورا كبيرا فى الصراع الحالى فى أفغانستان، إلا أنه كان شخصية رئيسية خلال الحرب الأهلية فى التسعينيات، وانهالت عليه اتهامات بإطلاق صورايخ عشوائية على العاصمة كابل وارتكاب انتهاكات أخرى لحقوق الإنسان.