مجلة "نزوى" الثقافية بعمان تحتفى بالأديب الإسبانى خوان جويتيسولو

الثلاثاء، 03 أكتوبر 2017 03:00 ص
مجلة "نزوى" الثقافية بعمان تحتفى بالأديب الإسبانى خوان جويتيسولو الأديب الإسبانى خوان جويتيسولو
كتب محمد عبد الرحمن

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

صدر حديثًا العدد 92 من مجلة "نزوى" الثقافية، حيث تفرد المجلة ملفًا خاصًا عن المفكر والأديب الإسبانى خوان جويتيسولو، من إعداد محمد الأشعرى وخالد بلقاسن، محمد آيت لعميم، مخلص الصغير وإبراهيم أولحيان، كما خصصت المجلة ملفًا للروائية العُمانية غالية آل سعيد، من إعداد وحوار: عبد الرازق الربيعي.

كما تنشر المجلة الجزء الأخير من الأحاديث المشتركة، ترجمة أحمد الويزى، بين خورجى لويس بورخيس وإرنستو ساباتو، التى أدار جلساتها وكتب مقدماتها أورلاندو بارون.

وتسلط افتتاحية المجلة الضوء، على مدينة "طنجة" المغربية، تحت عنوان "طنجة مغيب المغرب العربى الكبير"، يكتب سيف الرحبى عنها، وفى باب "كتابات"، تتناول مزنة السالمى كتاب "محمد البراونى..رائد الفن التشكيلى العُمانى".

أما فى باب "الدراسات"، فقد خصص أحمد برقاوى الحديث عن مظفر النواب، وتحديداً قضية المكبوت الطائفى، فى قصيدته "وتريات ليلية".

 كما يفند محمود فرغلى رواية "ابنة سوسلوف"، لحبيب السرورى، ويكتب صالح لبرينى عن الجزء الشعرى والسردى فى الشعر العربى المعاصر، ومحرز راشدى عن شعرية القصية الرومنطقية. أما كمال عبد الرحمن، فيضيء على "وعاء النص وبناء القصيدة" فى شعر على جعفر العلاق.

وإلى جانب النصوص الشعرية التى تفتتح فيها المجلة، سيفرد حوار مع الشاعر التشيلى لويس ريكيلمى، من ترجمة وحوار زاهر السالمى، وحديث آخر مع الكاتب والباحث البحرينى حسن مدن، حوار هدى حمد.

وفيما خص مراجعات الكتب، فلائحة طويلة بإنتظار القراء، من ضمنها متابعة ليندا نصاّر لرواية "ضاحية واحدة مدن كثيرة"، ليوسف بزي، وكتاب "المصدر الخفى للحكايات المتأخرة من ألف ليلة وليلة" متابعة محمد مظلوم، ومن ضمن المراجعات ايضاً ترجمة عبد الكريم بدرخان مقال لـ إيفانا بيريتش تتحدث فيه عن "نسوية نزار قباني".

يذكر أن هذا العدد مرفق بكتاب "انتقام تشيك الرهيب"، لأحمد الرحبى يحمل عددًا من القصص المختارة من الأدب الروسى المعاصر،لنخبة من الكتّاب البارزين.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة