أكرم القصاص - علا الشافعي

مقالات الصحف المصرية..مكرم محمد أحمد: القدس خط أحمر.. محمد أمين: سلطان العقل الغائب.. عماد الدين حسين: الغذاء مع 14 رئيس دولة.. عماد جاد: "شبراوية" فى البيت الأبيض.. عماد الدين أديب: الأخلاق أو الهلاك

الإثنين، 16 يناير 2017 10:00 ص
مقالات الصحف المصرية..مكرم محمد أحمد: القدس خط أحمر.. محمد أمين: سلطان العقل الغائب.. عماد الدين حسين: الغذاء مع 14 رئيس دولة.. عماد جاد: "شبراوية" فى البيت الأبيض.. عماد الدين أديب: الأخلاق أو الهلاك مقالات الصحف
كتب أحمد سامح - محمد شعلان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يقدم "اليوم السابع" خدمة تهدف إلى إمداد القراء، بأبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية، حيث تناولت العديد من القضايا والملفات التى تشغل الشارع المصرى، ويحتوى تلخيص المقالات على أكبر قدر من المعلومات فى سطور قليلة لإمداد القارئ بكل ما هو جديد سياسيا واجتماعيا وفنيا فى أقل وقت ممكن.

 

الأهرام

مكرم-محمد-أحمد
 

مكرم محمد أحمد: القدس خط أحمر

حذر الكاتب، من خطورة الفكرة التى يريد تنفيذها الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، وتخطيطه لنقل السفارة الامريكية من تل أبيب إلى القدس الشرقية، موضحاً أن تنفيذ هذه الفكرة على أرض الواقع يمثل ضربة قاصمة لجهود السلام فى الشرق الأوسط بالإضافة إلى أنها ستساعد على إثارة غضب الشعوب العربية والإسلامية، وقد لا تتحمل الولايات المتحدة تبعات تنفيذ هذا القرار.

مرسى عطا الله يكتب: السلام المستحيل والبعيد

مرسى-عطا-الله

استبعد الكاتب، تحقق عملية السلام بين الدولتين فلسطين وإسرائيل، بسبب تعنت وتمسك الجانب الإسرائيلى بمقاطعة مؤتمر السلام المقام فى باريس، بالإضافة لاشتراط المسئولين الإسرائيليين، استمرار بناء المستوطنات على أراضى فلسطين، وتعهد الدولة الفلسطينية المحتملة بتوفير ما يوازى 60% من استهلاك إسرائيل من المياه، مما يستلزم تعديلات حدودية جديدة.

 

الأخبار

جلال-دويدار
 
جلال دويدار يكتب: بعد زيادة أسعار الدواء المهم.. التوافر والالتزام

تحدث الكاتب، عن الزيادة الحتمية التى طرأت على أسعار الأدوية بعد قرار تعويم الجنيه، والتى ستحمل المواطن مزيد من الضغوط والمعاناة بجانب الارتفاع الجنونى فى أسعار السلع بالأسواق، مشددا على ضرورة تواجد رقابة ومتابعة من الاجهزة المختصة بالصحة والدولة، تضمن عدم مخالفة ما تم الاتفاق عليه فى عملية التسعير التى أعلنها وزير الصحة الدكتور أحمد عماد.

 

جلال عارف
 

جلال عارف يكتب: خطوتان.. على الطريق الصحيح

نوه الكاتب، إلى خبرين يبعثان الأمل لدى المصريين خلال الفترة القادمة، وهما "أولاً: نجاح تجربة زراعة القمح مرتين فى العام بطريقة "التبريد"، والتى ستساعد على سد ثغرة الاستيراد من الخارج والاعتماد على الناتج المحلى، ثانياً: بدء طرح إحدى شركات وزارة الإنتاج الحربى للثلاجة الجديدة "حلوان ٣٦٠"، والتى تضاهى أحدث الإنتاج العالمى، ويتم انتاجها بأيد مصرية لتباع بأسعار أقل وبجودة أعلى، والتى تستهدف خدمة المواطن وضبط الأسعار فى الأسواق وتطوير الصناعة المصرية فى مختلف المجالات".

المصرى اليوم

محمد-أمين

محمد أمين يكتب: سلطان العقل الغائب

تساءل الكاتب، كيف نسترد الهوية، أو نعيد بناء الشخصية المصرية، فى مجتمع القطيع؟، وضرب مثلا لطريقة التفكير فى واقعنا المعاصر، ويقول إذا أقنع واحد جماعته بأنه رمز السلطة الدينية، بتشبُّهه بمظاهرها، وتسَمِّيه باسمها، ثم رأوا مَن حولهم يقتنعون بذلك، ولو سلبياً، ثم استغل اللحظة الحاسمة وطلب القَسَم على الطاعة المطلقة فإن الغالبية مستعدة حتى للقتل بأمره، أما فى المواجهة غير الفكرية (مثلا الأمنية، الإعلامية) فستظل الغالبية مقتنعة بصدق غايتهم فى انتظار فرصة أفضل ووسيلة أخرى لنفس الغاية، مطالباً بضرورة تحكيم سلطان العقل لاسترداد هويتنا.

حمدى رزق

حمدى رزق يكتب: وزير الصحة.. أفلح إن صدق!

تحدث الكاتب، عن تصريح الدكتور أحمد عماد الدين، وزير الصحة، والذى قال فيه "مع تحرير سعر صرف الدولار كان من المفترض أن ترتفع أسعار الأدوية بنسبة 100%، واتفقت مع رؤساء شركات الأدوية على إعادة النظر وخفض الأسعار مع تراجع سعر الدولار"، مؤكداً أن هذا التصريح عارى تماماً من الصحة، لأنه فى حال انخفاض سعر الدولار، لن تنخفض أسعار الأدوية، وستستمر شركات تصنيع الأدوية فى توريد الأصناف الدوائية بنفس السعر المرتفع.

عماد الدين حسين

عماد الدين حسين يكتب: الغذاء مع 14 رئيس دولة

تحدث الكاتب، عن حضوره لمؤتمر "الأمن الديمقراطى فى زمن التطرف والعنف"، وتواجده وسط أكثر من 14 رئيس دولة مختلفة، مؤكداً أن الرؤساء عندما يخرجون من السلطة يعودون بشرا عاديين، ويرون الصورة كاملة ومتوازنة وليست من طرف واحد، كما يفعلون وهم بالسلطة، متمنيا أن يتم تنفيذ الافكار والآراء التى تناولها المؤتمر على أرض الواقع، ليصبح العالم أكثر أمنا واستقرارا وديمقراطية.

الوطن

عماد الدين أديب
 
عماد الدين أديب يكتب: الأخلاق أو الهلاك

أكد الكاتب، وجود أزمة فى الضمير العام المصرى، يجب معالجتها قبل التحدث عن أزمة فى سعر الصرف أو فى أسعار السلع والخدمات، مشيراً إلى أن العديد من التجار ظهروا على شاشات الفضائيات وتعهدوا بعدم رفع أسعار السلع وسوف يعرضون سلعهم بأقل من سعر التكلفة، ولكن بعد مرور شهر واحد ألغوا تعهداتهم وارتفعت الأسعار لديهم بشكل جنونى.

عماد-جاد
 

عماد جاد يكتب: "شبراوية" فى البيت الأبيض

تحدث الكاتب، عن دينا حبيب باول، الأمريكية من أصل مصرى، التى اختارها الرئيس دونالد ترامب، لتتولى منصب مساعدة الرئيس ومستشارة المبادرات الاقتصادية، متذكراً موقفاً وطنياً من "دينا حبيب" عندما دعتها مؤسسة الأهرام لجولة سياحية فى مدينتَى الأقصر وأسوان، وقررت "الأهرام" تقديم هدية قيمة لها، ولكن "دينا" اعتذرت عن قبول الهدية، وفضلت الاعتذار عن قبولها والاستفادة بقيمتها فى مصر.

الوفد

بهاء الدين أبوشقة
 
بهاء الدين أبو شقة يكتب: كيف نقضى على أزمة السكر؟

استكمل الكاتب، الحديث عن محصول القصب، الذى يعد محصولاً استراتيجيًا مهمًا لا يمكن الاستغناء عنه أبدًا، لما له من أهمية كبرى فى صناعة السكر والعسل الأسود وصناعات أخرى مهمة، مطالباً بضرورة إزالة كافة المشاكل التى تواجه المزارعين، خاصة فيما يتعلق بعملية التوريد ولو أن هناك هذا الاهتمام بزراعة القصب وزيادة سعر التوريد، لتم الاستغناء عن عملية الاستيراد للسكر من الخارج.

اليوم السابع

عبد الفتاح عبد المنعم
 

عبد الفتاح عبد المنعم يكتب: "هرتلة" البرادعى ليست كلها شرا

اكد الكاتب، أن التسريبات الاخيرة للدكتورة البرادعى كشفت حجم الخراب الذى كانت تنتظره مصر لو نجح هذا البوب فى قيادة البلاد، كما كشفت التسريبات حجم الصراع بين أبناء 25 يناير بعد أن استخدم البرادعى كميات هائلة من الشتائم ضد الجميع بمن فيهم اصدقائه فى نفس المعسكر، ويقول "هرتلة" البرادعى ليست كلها شرا بل خيرا لنا جميعا لان الرجل فضح شركاؤه الذين حاولوا هدم جدار الدولة مستخدمين نفس طرق البرادعى.

دندراوى الهوارى
 

دندراوى الهوارى يكتب: مخدرات ودعارة.. روشتة "ممدوح حمزة" للسلطة من ميدان الثورة

تحدث الكاتب، عن أن اعتراف ممدوح حمزة بانتشار الدعارة وتعاطى المخدرات وسيطرة البلطجة على ميدان التحرير يستوجب تقديمه لمحاكمة عاجلة وتوقيع أقصى العقوبة عليه، مستشهدا على ذلك باعترافه أن الميدان تحول للدعارة وتعاطى المخدرات وسيطرة البلطجية فى تسريب له أذاعه الإعلامى أحمد موسى.

وأكد الكاتب، أن الميدان بالفعل كان يسيطر عليه البلطجية، ويتلقون دعما كبيرا من الخونة والنشطاء وحركة 6 ابريل، وسمحوا لهم بممارسة كل الموبقات ومنحوهم نفوذا وسلطة الشرعية للسيطرة على الميدان، وتلقوا دعما غير محدود من الحقوقيين ورجال الأعمال.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة