صرح مسئول مركز الإعلام الأمنى بوزارة الداخلية، بأنه قد تلاحظ تواتر شائعات مغرضة تروجها عناصر إخوانية عبر المواقع الإلكترونية تدعى قيام الأجهزة الأمنية بانتهاك خصوصيات المواطنين ومراقبة حساباتهم الخاصة على مواقع التواصل الاجتماعى باستخدام قواعد البيانات المتوافرة لديها.
وأكد مسئول المركز أن كل ما تم ترديده فى هذا الشأن عارٍ تماماً عن الصحة جملة وتفصيلاً حيث استغلت بعض التيارات قرب مناقشة اللجنة العليا للإصلاح التشريعى بمجلس الوزراء لبنود مشروع قانون جرائم تقنية المعلومات لترويج تلك الإدعاءات.
وأضاف مسئول المركز أن وزارة الداخلية تضطلع بمسئولياتها لإنفاذ القانون فى إطار من الالتزام بمنظومة القواعد والضوبط والمعايير التى حددها الدستور والقانون لحماية حقوق وحريات المواطنين، مؤكدًا أن كافة إجراءاتها تخضع للرقابة القضائية.
عدد الردود 0
بواسطة:
أحمد
وما المانع
كل بلاد العالم تراقب مواقع التواصل الاجتماعي وأولهم امريكا واوروبا. واللي يقول غير كده يبقى عايش في عالم تاني. وبعدين ما هو المانع في مراقبة هذه المواقع خصوصا اذا كان عندنا مجموعات وجماعات من الكلاب كل همهم هو تدمير البلد. واللي معندوش حاجة يخبيها مش حيهمه الامر. لكن الارهابي الاخواني والناشط المدفوع الاجر مش هيعجبهم الموضوع
عدد الردود 0
بواسطة:
حسن
معالي الوزير
عفوا ...بلاش خيابة بقى ..كل دول العالم بيراقبوا الحسابات على مواقع التواصل .اي شئ يحمى بلدنا ويحافظ على أمنها وأمانها اعمله واللى مش عاجبه من بتوع حقوق الخرفان والحمير يشربوا من البحر ويخبطوا قرونهم في كل حيطان الدنيا .طظ فيهم وفي الحريات وتحيا تحيا تحيا مصر بعد كده ماتبررش أي حاجه