وتتضمن جلسة التأمل الصوفى عدد من الفقرات تبدأ الأولى بالتركيز الذهنى واستحضار الصفاء الروحى والاندماج فى الأجواء المهيأة كـ" الإنارة عن طريق الشموع والبخور والموسيقى الهادئة"، والفقرة الثانية تضم التأمل التجاوزى فى الطبيعة على الموسيقى الصوفية واستخدام العقل الباطن وإراحة العقل الظاهر، والفقرة الأخيرة هى عبارة عن فقرة التأمل الحر على أنغام موسيقى التأمل الهادئة لإكساب الجسد المزيد من الهدوء ونقاش مفتوح حول التأمل وإجابات لكل أسئلة الحضور.
والتأمل الصوفى هو طقس أو ممارسة يقوم فيها الفرد بتدريب عقله لتحفيز وعيُه الداخلى، ويحصل فى المقابل على فوائد معنوية وذهنية ويعتبر من أهم التمارين المفيدة لـــ"صفاء الأذهان ولاتخاذ القرارات.
موضوعات متعلقة ..
فى أمسية بـ"الأعلى للثقافة".. القصيدة والتصوف فى مواجهة العنف