اليابان
تعد اليابان من أهم الدول التى اتخذت من التكنولوجيات الحديثة سلاحا لزيادة علم ووعى أطفالها، إذ دعمت المدارس اليابانية بعدد من الروبوتات التى يمكنها تعليم الأطفال بكل سهولة وتحويل العملية التعليمية المملة إلى جو من النشاط والمرح، بالإضافة إلى مجموعة من الأجهزة المتطورة مثل الشاشات التفاعلية والمجسمات ثلاثية الأبعاد، التى تسهل من وظيفة المعلم وتمكنه من الشرح بسهولة ودقة.
استونيا
قررت استونيا الاستفادة من التطور التكنولوجى الذى يشهده العالم من خلال الاعتماد على مجموعة من الروبوتات التى يمكنها تعليم الأطفال فى المدارس من سن 5 سنوات البرمجة بشكل سهل وبسيط، حتى يتعامل الأطفال مع التقنيات الحديثة منذ الصغر ويتمكنون من فهم طبيعتها فى هذه السن الصغيرة.
كوريا الجنوبية
أعلنت حكومة كوريا الجنوبية منذ عام 2011 عن خططها لاستبدال الكتب المدرسية بأجهزة التابلت، فى محاولة لدعم الطلاب بأحدث التكنولوجيات التى تساعدهم على التحصيل والتركيز، كما كشفت العام الماضى عن بدء تحويل الفصول إلى أخرى ذكية ورقمية.
بريطانيا
كما تحظى التكنولوجيا باهتمام بالغ فى بريطانيا، فبعيدا عن استخدام أجهزة الكمبيوتر المتطورة ودعم الطلاب بأجهزة حديثة فائقة الذكاء، إلا أنها أعلنت عن نيتها لاستخدام روبوتات لقياس ملل الطلاب فى الفصول الدراسية المختلفة لحل هذه المشكلة التى تعوق تفوق الطلاب.
موضوعات متعلقة..
ما لم تأخذه مصر من التجربة اليابانية فى التعليم.. الطلاب يتعلمون بالروبوتات الذكية.. وافتتاح مدارس خاصة لتعليم البرمجة وصناعة الآلات.. واللى مبيحبش المدرسة عملوله "مدارس افتراضية" للتعليم عن بعدفى أوروبا والدول المتقدمة العيال بتتعلم كدة..روبوت للملل ومجسمات3D للشرح