بالصور..تعرف على الشخصيات العربية فى قائمة فورين بوليسى لكبار المفكرين

الثلاثاء، 13 ديسمبر 2016 04:14 م
بالصور..تعرف على الشخصيات العربية فى قائمة فورين بوليسى لكبار المفكرين قائمة فورين بوليسى بكبار مفكرى العالم لعام 2016
كتبت حنان فايد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

نشرت صحيفة فورين بوليسى قائمة بكبار المفكرين العالميين لعام 2016 مقسمين فى 9 أقسام بحسب المجال الذى نبغوا فيه، وتتضمن الشخصيات الـ100 مصرية واحدة وهى الكاتبة بسمة عبد العزيز فى مجال "المؤرخين".

وأوضحت الصحيفة الأمريكية، إن كتابة بسمة رواية "الطابور" أوصلتها للقائمة، حيث تم مقارنة كتابتها بالكاتب البريطانى جورج أورويل والتشيكى فرانس كافكا.

وقالت الصحيفة إن "الطابور" رواية عن إدارة شرق أوسطية تدعى "البوابة"، وهى إدارة تولت الحكم بعد ثورة تدعى "الأحداث المشينة" وتصدر تراخيص للمواطنين للقيام بأنشطتهم الأساسية، ولكن يظل مقر الإدارة مغلق بينما يتزايد الطابور أكثر وأكثر.

 

aziz
بسمة عبد العزيز

ويأتى فى نفس المجال المخرج التونسى محمد بن عطية عن فيلمه "نحبك هادى"، والذى يروى عن رجل يقع فى غرام امرأة قبل أيام من زفافه على امرأة أخرى لا يحبها، وهو فيلم يعبر عن الثورة التونسية والصراع بين التقاليد والتحرر، وعن اكتشاف الذات، على حد قول الصحيفة، وفاز الفيلم بجائزة أفضل فيلم بمهرجان برلين السينمائى فى فبراير الماضى.

benattia
محمد بن عطية

ومن العراق، أتت الأزيدية نادية مراد فى قائمة "المدافعون"، إلا أن الصحيفة اعتبرتها ألمانية، وبعد نجاة نادية من أيدى داعش، انطلقت لتمثل الأزيديات فى المحافل الدولية دفاعا عن قضيتهن.

murad
نادية مراد

وفى قائمة "المعالجين" يأتى رائد الصالح من سوريا، وهو رئيس مجموعة "الدفاع المدنى السورى" المعروفة "بالخوذات البيضاء"، وقالت الصحيفة إن رائد يخاطر بحياته وفقد أحد أطرافه للحفاظ على حياة الآخرين دون انحياز، مضيفة إن المجموعة تنذر المدنيين قبل القصف الجوى وتنقلهم للمستشفيات، كما أنها تنقذ جنود ومتمردين كذلك.

alsaleh
رائد الصالح

وجاءت السعودية هيفاء الحبابى فى قائمة "المتحدين"، إذ كانت أستاذة الهندسة المعمارية أول امرأة تترشح فى الانتخابات البلدية السعودية فى ديسمبر الماضى ما أن سمحت السلطات للنساء بالمشاركة فى الانتخابات. ورغم خسارتها فإنها رفعت سقف طموحات النساء فى البلاد.

haifaal-hababi
هيفاء الحبابى









مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة